سامي حماني

في عَام 1994 عاشت الكرة التونسية واحدة من أشد الصَّدمات وأكبر الخيبات بعد أن خذل المنتخب جمهوره الغالي وغادر سباق «الكَان» منذ

لئن وجد وهبي الخزري الشّجاعة ليُودّع الجمهور ويغادر المنتخب من الباب الكبير بمجرد نهاية منافسات مونديال قطر، فإن يوسف المساكني

مَازال الجدل مُتواصلا ومُستمرّا حول الهزيمة التاريخية للمنتخب الوطني أمام ناميبيا.

بطموحات في ارتفاع الشعانبي يَفتتح المنتخب اليوم مُغامرته القارية بمُلاقاة ناميبيا قبل مواجهة مالي وجنوب إفريقيا.  

بـأيّ خُطــــة سيَلعــــب المنتخب كأس إفريقيا؟

بَعد ضياع اللّقب الإفريقي في 1965، دخل المنتخب في فترة سبات طويل وغاب عن النهائيات القارية إلى غاية 1978.

تعود بنا عجلة الزمن اليوم إلى عام 1965 التي فوّت خلالها المنتخب على نفسه فرصة تاريخية للتتويج بالزعامة الإفريقية. 

أضافت باجة أمس سطرا بالحبر الذهبي في رحلة نجاحها وكفاحها من عهد الكميتي مُرورا بعصر بالشاوش وصولا إلى فترة الحلاوي والدربالي وب

فتحت سوق الانتقالات الشتوية أبوابها منذ 2 جانفي وستَتواصل التعاقدات على امتداد الشّهر المذكور. 

تَتّجه الأنظار اليوم إلى رادس الذي سيكون مسرحا لقمّة واعدة بالفرجة والتشويق بين النجم وباجة.