سامي حماني

 

وصلتنا معلومات مؤكدة عن استقالة المسؤول في قطاع التحكيم يسر سعد الله.

بمناسبة الموسم الكروي الجديد جهّزت الإدارة الوطنية للتحكيم 32 حكما لقيادة مباريات الرابطة المحترفة الأولى لكرة القدم. 

رغم كلّ العواصف التي ضربت النجم في الأعوام الأخيرة فإن الفريق بقي صَامدا كالمُحاربين وشامخا كالجبال.

هو حتما عام السّعد في الملعب التونسي بعد أن أنهى مواسم الجفاف وأحرز كأس تونس مع ضمان مقعد في المسابقة القارية. 

لم يعد خافيا على أحد أن جامعة كرة القدم تعيش حالة شلل تام خاصّة بعد انهاء مَهام المكتب المؤقت بقيادة واصف جليل.

رغم حالة الكساد والفساد التي ضربت رياضتنا فإن أولمبياد باريس منح «شهادة الميلاد» لأكثر من بطل تونسي.

رغم الشّغور الحَاصل في رئاسة الجامعة التونسية لكرة القدم فإن الإدارة الوطنية للتحكيم تُحاول جاهدة تفادي الآثار السّلبية لهذه ال

حِسابيا، يَنتهي اليوم التفويض الذي منحته «الفيفا» للمكتب الجامعي لمواصلة الاشراف على شؤون الكرة التونسية.

وضع الترجي الرياضي عدة عناصر على قائمة المغادرين على أن يتمّ تعويضهم بلاعبين أفضل منهم أوعلى الأقل بنفس القيمة الفنية.