سامي حماني

المعروف لدى جلّ المُهتمين بكرة القدم أن الجامعة تملك ثروة طائلة إلى درجة أنها قدّمت الكثير من «القروض» للجمعيات الصّغيرة وحتى ا

أصيبت الجماهير الرياضية بخيبة كبيرة بسبب المردود الهزيل لمرحلة التتويج والتي تضمّ نظريا أفضل ستة فرق وهي الترجي والإتحاد المنست

بعد التأهّل إلى المربع الذهبي لرابطة الأبطال، يجدّد الترجي العهد مع منافسات البطولة.

دخل أمان الله مميش قلوب الترجيين من بنزرت إلى بن قردان بعد تألقه اللافت في رحلة الكوت ديفوار ومساهمته في ترشح ناديه إلى المربع

تَلحّف الترجي الرياضي كعَادته منذ عشرات السنين بالعلم التونسي، وطار إلى الكوت ديفوار بحثا عن وثيقة العبور إلى المربّع الذهبي لر

في الوقت الذي تَتواصل فيه اجازة البطولة المحترفة لكرة القدم، يجتاح غول العنف منافسات الأندية الهاوية والتي انخرطت بدورها في موج

قبل مقابلته القارية ضد «الأساك» في رادس، أغرق الترجي صفحته الرسمية بسيل من البيانات التوعوية والنشرات التحذيرية خاصة بعد أن تحص

 

رَصد "فار" بعض الهواة و"الفايسبوكيين" المسؤول في جامعة الكرة حسين جنيح وهو يُعاتب بل "يُحاسب" لاعبنا الدولي علي العابدي على سوء

بَعد الخيبة الجماعية لفرسان تونس في التظاهرات الدولية، لم يبق في السباق سوى الترجي الذي يُصارع للإستمرار في رابطة الأبطال الإفر