بقلم: مسعود الكوكي

قيل و ما أكثر ما قيل ان التونسيين ثاروا على بن علي من أجل الكرامة استجابة لتوصية عنترة بن شداد العبسي : " لا تسقني ماء الحياة ب

اذا استوى سعر البصل بسعر العسل على النحل ان يرحل فالنحل لا يرعى رحيق أزهار البصليات ولا يحط على أوراقها ولا على رؤوسها ولا يقتر

هي ربطة ما بعدها ولا قبلها " قتّة " ولا تضاهيها حزمة عند باعة الخضر متكونة من ثلاثة رؤوس رئيسية من البصليات تشبه رأس بصل ورأس ث

في قاموسنا المتداول في تصنيف القول والكلام لغة الشارع هي الكلام الذي يقطر بذاءة وانحطاطا اخلاقيا وسفالة وانعدام تربية وقلة حياء

لا أتصور أن صاحب عقل كان أم غبيا يتصوّر أن بلدا أو بلدانا هي اليوم تحتاج الى جواسيس على تونس والحال أن أوضاعنا  منثورة على قارع

كلما حل ركب فاتورة استهلاك الماء الّا وكان ردي عليها برسالة من تحت الماء مكتوبة بريشة رئاسية على جلدي المسلوخ  في مسلخ السلطة م

كل المؤشرات والأدلّة والوقائع والاحداث تصب جميعها في مجري الاعتقاد في أن هذه الرقعة من الأرض لم تعد تونس وأن كل مايجري فيها ليس

جاء في مخطوط " المَشْرع المُلْكي في سلطنة أولاد علي التركي " لمحمد الصغير بن يوسف أن باي الامحال في طريقه الى باجة تعثر أحد الب

جاءت البشرى واضحة شفافة لمّاعة شعشاعة كما لو كانت نارا على رأس الشعانبي اذ تم تمكين 27 عائلة من سكان سفوح الجبال حيث الارهاب وا

ما أودى بنا الى هذا الحال الخارق لكل الأحوال من أرذلها الى أتعسها ليس مرضا في مفاصل الدولة وان تعطلت عن الحركة تماما ولا هو تصل