بقلم : صلاح الداودي

اننا نتطلع في هذه الأوقات إلى ما يتطلع إليه شعبنا. وهو يتطلع إلى بلوغ واقع تجسيم حقوقه المتكاملة.

*الإنقلاب الناعم على إرادة الشعب وقرارات قيادة الدولة الشرعية عبر الإنقلاب الاكتروني وفوضاه وجرائمه المحتملة وويلات تخريبه للدو

تستدعي الإجابة عن سؤال ماذا سيفعل رئيس الجمهورية التونسية في الخطوة الثانية الآتية واللاحقة لخطوة الاستثناء الدستوري المنظم الذ

إن التعبير عن الاستعداد للتمسك بالنظام كيفما كان ومهما كان مقابل الإعلان عن الإصرار على إسقاط النظام مع أي كان  سيؤدي حتما إلى

منذ ما يعرف بوثيقة كيفونيم التقسيمية وليبيا هدف كبير من أهداف العدو الصهيوني.

ثمة أمل يلوح في الأفق انطلاقا من تونس والجزائر في نفس الوقت ومن منطلق تحويل التهديد الاستراتيجي إلى فرصة تاريخية وجودية يكون في

إن المطلوب من نظام الحكم القائم ومن السلطات الرسمية القائمة  واضح جدا:  تنفيذ تجريم التطبيع لا التنصل من التطبيع الديبلوماسي ال

اخرجوا الحالات المصابة  والحاملة  للعدوى من بيوتها للعزل ومن بين الناس في الشوارع ما أمكن.

منذ أكثر من أسبوع ونحن نكرر التحذير من كارثة ما يسمى الحجر الذاتي المنزلي لناقلي العدوى من الخارج في واقع خلوه من صفة الصحي وتح

انه على وجه الدقة الانتقام من التاريخ وأوهام الاسترداد الجغرافي العثماني.