اعداد : كمال بالهادي

يثبت الدكتور أحمد سوسة في بحثه أن النبي ابراهيم الخليل كانت له صلات قوية بالغرب من الأقوام البائدة، ذلك أن أصوله كانت عربية . <

يواصل الدكتور أحمد سوسة في كتابه العرب واليهود في التاريخ قراءة ما يعتبره حقائق تاريخية مثبتة بالوثائق وراء الباحثين المختصين ف

لما ظهر اليهود عبدوا إلههم الخاص «يهوه « الإله الذي لا يهمه من العالم سوى اليهود أو شعبه المختار.

إنّ تثبيت العلاقة بين مصر والإسرائيليين أو الموسويين أو اليهود بعد ذلك ثابتة في التاريخ.

يقول الدكتور أحمد سوسة، سبق وأن عرضنا بطريقة موجزة أن الأحداث التاريخية التي مرت على اليهود والتوراة تدعونا الى التمييز بين ثلا

يواصل الدكتور أحمد سوسة عرض قراءته لتاريخ العرب و اليهود، ساعيا في هذا المستوى إلى إثبات أنّ  فلسطين لم تكن أرضا يهودية ولا مست

لقد سعى اليهود إلى الاستحواذ على كل ما هو عربي فلسطيني ، ولقد سرقوا كل التراث الفلسطيني العريق، حتى اللغة "العبرية" التي يتكلمو

من الثابت أن موسى دخل فلسطين و أتباعه من المصريين الأميين، الذين لا يملكون أي قدر من الثقافة التي تجعلهم قادرين على تدوين شريعة

إن كل ما تقدّم من إثباتات تاريخية، يؤكّد حجم التزييف التاريخي الذي مارسه الصهاينة عبر آلياتهم الإعلامية الضخمة وعبر النخب الفكر

ولقد كشفت المدونات الكنعانية التي عثر عليها في أوغاريث" رأس الشمّرة" في شمال لبنان بكل جلاء أن أكثر ما دوّنه اليهود في التوراة