شاهدت فيلم «السيد أزنافور»...وتماهيت مع الأحداث حتى غرقت في قصة جميلة لفنان عالمي أسعد الناس رغم رحلة المعاناة التي عاشها !
إعداد: محمد الماطري صميدة
مقالات و فيديوهات الكاتب
لقد كان شارل أزنافور أبا العشق والبوهيميا الذي غنى ورقص ومثّل...وأسعد الناس رغم الشقاء الذي عاشه في بداية حياته.
07:00 - 2024/10/05
من لم يقرأ كتب ومقالات أمير الصحافة العربية محمد التابعي...فإنه لم يعرف الأسلوب الصحفي الجميل على فطرته وعفويته وعذريته...والعم
07:00 - 2024/10/04
كان قدرها الفن والحب والحزن...ولقد عاشت حياة بائسة صاخبة... !
10:43 - 2024/10/03
شادية هي الفنانة التي سكنت قلوب الناس...واصبحت فتاة احلامهم التي تداعب بخفتها ورقتها ومرحها أوتار القلوب...
07:00 - 2024/10/01
من لم يستمع إلى صوت وديع الصافي وأغاني وديع الصافي من الفنانيين والمفكرين والمثقفين والسياسيين والصحافيين...فلقد فاته شيء كثير
07:00 - 2024/09/28
كل يوم أقرأ لمدة ساعة ...نصف ساعة أخصصها لمطالعة الشروق ...ونصف ساعة لمطالعة بعض أسطر من كتاب !
07:00 - 2024/09/27
في زمن «زهرة العلا «...كان الفن حقيقيا ...وكان الطقس جميلا ...وكانت العصافير تزقزق !كانت تزقزق حقا ...لا تسردك وتتطاوس كما يحدث
07:00 - 2024/09/26
من المفارقات العجيبة في عالم الفن الجميل أن الملايين من عشاق الست أم كلثوم يستمعون إلى أغنية «أغدا ألقاك» بإعجاب وتركيز وانتبا
07:00 - 2024/09/25
أجمل ما في هذا الركن...هو العودة بكم إلى الزمن الجميل ...زمن العمالقة في الأدب والفكر والسياسة والفن والتمثيل !
07:00 - 2024/09/24