ما تغرّب من شرقنا العربي
صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/11/06
مازال خلف جدار الليل معتكفا
منذ امرئ القيس نادى في الطلول: قفا
يُخيط للصمت أطراف البكاء وما
كلّت يداه ،ولا مصباحه نزَفا
وكلما أمسك المعنى له طرفاً
من نجمةٍ؛ أفلتت آفاقُه طرفا
قوافل الغيم مرّت من أصابعهِ
ولم يزل ظامئاً.. مستوحشاً دنفا
كأن لم تشرب الدنيا حضارته
ولا التوَت ياؤه كي تحضن الألفا
كأنما جف نهر العطر ...
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/11/06
مازال خلف جدار الليل معتكفا
منذ امرئ القيس نادى في الطلول: قفا
يُخيط للصمت أطراف البكاء وما
كلّت يداه ،ولا مصباحه نزَفا
وكلما أمسك المعنى له طرفاً
من نجمةٍ؛ أفلتت آفاقُه طرفا
قوافل الغيم مرّت من أصابعهِ
ولم يزل ظامئاً.. مستوحشاً دنفا
كأن لم تشرب الدنيا حضارته
ولا التوَت ياؤه كي تحضن الألفا
كأنما جف نهر العطر ...
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/11/06