جمعية الأطباء التونسيين بفرنسا: أطباء تونسيون يتألقون في فرنسا خلال الحرب على كورونا
تاريخ النشر : 10:01 - 2020/04/15
أظهرت جائحة كورونا الكفاءة العالية التي يتمتع بها الأطباء التونسيين سواء على ارض الوطن او في الخارج وهو ما أكده القطاع الصحي في فرنسا وقد شهدت الايام الاخيرة اعترافا بكفاءة ونجاعة الأطباء التونسيين في فرنسا مما جعل عديد الأصوات تطالب بترفيع اجورهم لتكون مساوية لزملائهم الفرنسيين الي جانب الدعوات الي عدم قطع الصلة مع أهل القطاع بتونس ومزيد الاستفادة من التطور في العالم وفي هذا الإطار توجهت جمعية الأطباء التونسيين بفرنسا على لسان رئيسها الدكتور مختار زغدود بتحية إكبار وتقدير للاطار الطبي وشبه الطبي ولكل إطارات وهياكل وزارة الصحة في تونس وتجدد التأكيد على تجندها واستعدادها للمساهمة في جهودهم الخيرة للقضاء على وباء الكورونا. واعتبر رئيس الجمعية انه تم تسجل باعتزاز ما عبر عنه الشعب الفرنسي الصديق بمختلف هياكله من إعجاب وتقدير للإسهام المتميز للاطباء التونسيين العاملين بفرنسا في التصدي لوباء الكورونا.
وأكد أن الأطباء التونسيين العاملين بفرنسا لم يقطعوا صلتهم بتونس وأن هجرتهم التي تمثل في بعض جوانبها خسارة للبلاد لن تكون سببا في قطع صلتهم بتونس وهم احرص من أي وقت مضى على وضع تجربتهم وامكانياتهم في خدمة البلاد خاصة وأن مرحلة ما بعد الكورونا تستدعي إعادة نظر شاملة في السياسات الصحية. وسوف تبلور جمعية الأطباء التونسيين بفرنسا مبادرات في هذا الإتجاه من جهة أخرى دعت الجمعية السلطات الفرنسية الى أخذ إسهام الأطباء التونسيين العاملين بفرنسا في التصدي لوباء الكورونا على الأراضي الفرنسية بعين الإعتبار وإلى إبداء كامل الصرامة في التصدي لحالات عدم المساواة في الأجر والهشاشة المهنية التي يشكو منها بعض الأطباء التونسيين.

أظهرت جائحة كورونا الكفاءة العالية التي يتمتع بها الأطباء التونسيين سواء على ارض الوطن او في الخارج وهو ما أكده القطاع الصحي في فرنسا وقد شهدت الايام الاخيرة اعترافا بكفاءة ونجاعة الأطباء التونسيين في فرنسا مما جعل عديد الأصوات تطالب بترفيع اجورهم لتكون مساوية لزملائهم الفرنسيين الي جانب الدعوات الي عدم قطع الصلة مع أهل القطاع بتونس ومزيد الاستفادة من التطور في العالم وفي هذا الإطار توجهت جمعية الأطباء التونسيين بفرنسا على لسان رئيسها الدكتور مختار زغدود بتحية إكبار وتقدير للاطار الطبي وشبه الطبي ولكل إطارات وهياكل وزارة الصحة في تونس وتجدد التأكيد على تجندها واستعدادها للمساهمة في جهودهم الخيرة للقضاء على وباء الكورونا. واعتبر رئيس الجمعية انه تم تسجل باعتزاز ما عبر عنه الشعب الفرنسي الصديق بمختلف هياكله من إعجاب وتقدير للإسهام المتميز للاطباء التونسيين العاملين بفرنسا في التصدي لوباء الكورونا.
وأكد أن الأطباء التونسيين العاملين بفرنسا لم يقطعوا صلتهم بتونس وأن هجرتهم التي تمثل في بعض جوانبها خسارة للبلاد لن تكون سببا في قطع صلتهم بتونس وهم احرص من أي وقت مضى على وضع تجربتهم وامكانياتهم في خدمة البلاد خاصة وأن مرحلة ما بعد الكورونا تستدعي إعادة نظر شاملة في السياسات الصحية. وسوف تبلور جمعية الأطباء التونسيين بفرنسا مبادرات في هذا الإتجاه من جهة أخرى دعت الجمعية السلطات الفرنسية الى أخذ إسهام الأطباء التونسيين العاملين بفرنسا في التصدي لوباء الكورونا على الأراضي الفرنسية بعين الإعتبار وإلى إبداء كامل الصرامة في التصدي لحالات عدم المساواة في الأجر والهشاشة المهنية التي يشكو منها بعض الأطباء التونسيين.