جنـــــود الحرب على الكورونـــــا
جمعية إنماء للتكافل الاجتماعي: مساعدات لأسر تونسية وأخرى إفريقية
تاريخ النشر : 09:58 - 2020/04/14
قرر اعضاء جمعية انماء للتكافل الاجتماعي والعمل التنموي فرع تونس ان تواجه كورونا على طريقتها فقد قامت جمعية وفق ما ذكره رئيسها محمد اولاد رحيلة المتحصل على الماجستير في ترميم التراث بعدة مبادرات منذ بداية انتشار الفيروس في تونس وقد تمثلت أول تظاهرة انطلقت يوم 26 مارس اطلق عليها اسم «كلنا_تونس» في توزيع مساعدات من مواد غذائية ومواد تنظيف لفائدة 50 عائلة تونسية افي تونس الكبرى ممن يعانون من ظروف اجتماعية صعبة بسبب التوقف عن العمل في فترة الحظر الصحي اما التظاهرة الثانية فقد اطلق عليها اسم «مانيسناكمش» استهدفت الجاليه افريقية في تونس من طلبة وعائلات وشملت 100 شخص منهم من لم يجد قوت يومه ومازالت هذه الحركة متواصلة بفضل هبة المجتمع التونسي ورغبته في مد يد العون لمن هم في حاجة للفتة طيبة تبعد عنهم الشعور بالغربة. ويتم حاليا بالتوازي مع هذه الانشطة الاعداد لتظاهرة جديدة بمناسبة اقتراب رمضان المبارك تحت تسمية «قفة_الخير» والتي ينتظر ان تشمل 100عائلة تونسية من الأشخاص ذوي الحاجيات الخصوصية والأرامل والأيتام ومحدودي الدخل وسينطلق توزيع قفة الخير بداية من يوم 20 أفريل الجاري ويرى رئيس الجمعية ان أعضاءها اختاروا ان يعاضدوا مجهود الدولة في هذه المحنة التي جعلتهم يعيشون وضعيات صعبة لما عاينوه من اثار اجتماعية صعبة على بعض العائلات التي زاد وضعها تدهورا بسبب انقطاعها عن العمل طيلة فترة الحظر.

قرر اعضاء جمعية انماء للتكافل الاجتماعي والعمل التنموي فرع تونس ان تواجه كورونا على طريقتها فقد قامت جمعية وفق ما ذكره رئيسها محمد اولاد رحيلة المتحصل على الماجستير في ترميم التراث بعدة مبادرات منذ بداية انتشار الفيروس في تونس وقد تمثلت أول تظاهرة انطلقت يوم 26 مارس اطلق عليها اسم «كلنا_تونس» في توزيع مساعدات من مواد غذائية ومواد تنظيف لفائدة 50 عائلة تونسية افي تونس الكبرى ممن يعانون من ظروف اجتماعية صعبة بسبب التوقف عن العمل في فترة الحظر الصحي اما التظاهرة الثانية فقد اطلق عليها اسم «مانيسناكمش» استهدفت الجاليه افريقية في تونس من طلبة وعائلات وشملت 100 شخص منهم من لم يجد قوت يومه ومازالت هذه الحركة متواصلة بفضل هبة المجتمع التونسي ورغبته في مد يد العون لمن هم في حاجة للفتة طيبة تبعد عنهم الشعور بالغربة. ويتم حاليا بالتوازي مع هذه الانشطة الاعداد لتظاهرة جديدة بمناسبة اقتراب رمضان المبارك تحت تسمية «قفة_الخير» والتي ينتظر ان تشمل 100عائلة تونسية من الأشخاص ذوي الحاجيات الخصوصية والأرامل والأيتام ومحدودي الدخل وسينطلق توزيع قفة الخير بداية من يوم 20 أفريل الجاري ويرى رئيس الجمعية ان أعضاءها اختاروا ان يعاضدوا مجهود الدولة في هذه المحنة التي جعلتهم يعيشون وضعيات صعبة لما عاينوه من اثار اجتماعية صعبة على بعض العائلات التي زاد وضعها تدهورا بسبب انقطاعها عن العمل طيلة فترة الحظر.