تمثالٌ من الحزن

تمثالٌ من الحزن

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/11/06


وكم مرّةٍ تمنّيتُ أن أتحجّر أو أكونَ كتمثالِ صخرٍ بأيِّ الحدائقِ في طرف الأرضِ كي لا أرى .. ولا أسمعنّ ولا قلبَ لي تحت سور الضّلوعِ يئنُّ لكي لا أحنُّ ولا أنزوي تحت جرحي من الآهِ لمّا تجيء بكلّ الأسى فتخنقني.. آه يا وطني يا هوايَ ويا شجني .. يا تراباً على أمِّ رأسي يتوّجُني يا بحاري .. ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/11/06

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

 انطلقت يوم الأربعاء 5 نوفمبر 2025 العروض الرسمية للفيلم العالمي "Predator: Badlands" في عدد من ا
13:07 - 2025/11/06
إلى روح إبني ذاك الفتى الغض الذي رحل دون وداع بعد أن استرددت برحيله حقي في البكاء..
07:00 - 2025/11/06
«صحيحٌ أنَّ المرءَ لا يَهْرَبُ من القَدَر، لكنّه يَهْرَبُ مِنَ الأوراق ».
07:00 - 2025/11/06
اختتمت مساء أمس الأحد 02 نوفمبر الجاري  بالقاعة المغطاة برادس فعاليات التصفيات النهائية للدورة ال
07:00 - 2025/11/06
شهدت تونس في الآونة الأخيرة تكرار حوادث اختطاف الأطفال، ما أثار حالة من الخوف والقلق لدى العائلات
07:00 - 2025/11/06
هل يعيد التاريخ نفسه، أم أننا نحن من لا نكفّ عن اجتراح الأخطاء ذاتها تحت مسميات جديدة؟.
07:00 - 2025/11/06
الشيوخ  وإن كانوا أكثر خبرة وحنكة وكذلك الكهول لا يمكنهم فهم الشّباب بسبب فارق السن ، وفارق المتغ
07:00 - 2025/11/06