إنّهم يفقدون البوصلة...

إنّهم يفقدون البوصلة...

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2018/11/21


لا شك أن كمّ الأخبار والمستجدات على الساحة الوطنية التونسية، جعلت عديد الأطراف السياسية الرسمية منها، والمعارضة، تفقد البوصلة، وتتغاضى عن قدّ الأهداف التي لا مناص منها، في صياغة أيّ مشروع سياسي أو رؤية لتسيير البلاد... لكن وحده الشّعب التونسي يُعاني ويكابد ضنكَ العيش وإنحباس الآفاق السياسية وضيق أفق اللاعبين السياسيين... هؤلاء ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2018/11/21

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

من خلال التمعن جيدا في الديبلوماسية العالمية يتبين أن الظوهر المتكررة في سياسات الأمم الأخرى تبيّ
07:00 - 2025/05/05
... أما إذا أخذنا أبرز المؤسسات الحركية للفكر الصوفي الروحي العالمي فسوف نفهم نفس الأمور.
07:00 - 2025/05/05
..قد لا أجانب الصّواب إذا قلت أنّ  اليهود لم يتعرّضوا بتاتا لأيّ إضطهاد من العرب ،بل كانوا جزءا م
07:00 - 2025/05/05
لا يخفى على كلّ التونسييّن أنّ تونس مرّت بسنوات جفاف طويلة جعلت مربيي المواشي يعتمدون كلّيا على ا
07:00 - 2025/05/05
تبدأ المذبحة الابراهيمية، مذبحة الاعتراف الإبراهيمي بالعدو، المسماة تطبيعا، بأسطورة ما يسمى أبوة
17:52 - 2025/05/04
من خلال مبادراتي بصفة شخصية عندما عيّنت قنصلا عاما في الجزائر بتأليف ونشر كتاب تاريخي حول تاريخ ا
07:00 - 2025/05/03