أولا وأخيرا: قبر الشهيد وسياج المدرسة

أولا وأخيرا: قبر الشهيد وسياج المدرسة

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2022/06/11


صفاتهم لا عد ولا حصر لها. لا وجوه لهم. فلا تنتظر منهم حياء، ولا مروءة، و لا شهامة. لا ذوات، ولا حجم، ولا وزن، ولا قيمة لهم. فلا تبحث لهم لا عن مكيال ولا وميزان فهم أخف من مثقال ذرة وأصغر من حجم فيروس. ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2022/06/11

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

 أقرّت لجنة الأمن القومي في الكنيست الصهيوني أمس مشروع قانون "عقوبة الإعدام للأسرى الفلسطينيين"،
07:00 - 2025/11/04
 يواصل كيان الاحتلال الصهيوني جرائمه بمختلف تصنيفاتها ويوم أمس كشفت هيئة فلسطينية ان جيش الكيان ا
07:00 - 2025/11/04
 أكّد القيادي في حزب الطليعة المغربي «علي بوطْوالة»  أن المشروع الصهيوني لن ينتهي إلا بإندثار الك
07:00 - 2025/11/04
تعتبر ميزانية مهمة الداخلية الأرفع بعد وزارة التربية، وتعد بـ6239.8 مليون دينار وضمنها تم رصد اعت
07:00 - 2025/11/04
وسط صمت وتواطؤ دولي، تعيش السودان حالة من المأساة المروّعة التي سبّبها الصراع بين الجيش النظامي ب
07:00 - 2025/11/04
يشرع مجلس نواب الشعب بداية من الجمعة 7 نوفمبر الجاري في عقد جلسات عامة مشتركة مع المجلس الوطني لل
07:00 - 2025/11/04
دعا النائب النوري الجريدي الى توفير اعتمادات لانتداب أصحاب الشهائد العليا الذين طالت بطالتهم علما
07:00 - 2025/11/04
أنا لست خارج تونس ، و مع ذلك ما مر يوم الا و ازداد أحساسي بأنني لست في تونس ، 
07:00 - 2025/11/04