أحبك دوما حتى وأنا أغرق

أحبك دوما حتى وأنا أغرق

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2018/06/25


وطني اغنية جميلة، غني بأرضه وبحره،وطني ثري بتمره وزيته وطني عزيز علي برجاله ونسائه وجنده، وطني حضارة وتاريخ، وطني زيتونة، وطني نخلة، وطني برتقالة، وطني رمانة، وطني وردة، وردة زرعها اجدادي وقطفها أبنائي وتعطر بها احفادي. لماذا تغيرت يا وطنا احببته؟ لماذا صار العيش فيك جحيما؟ لماذا يا وطني بشهادتي وعلمي ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2018/06/25

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

العرض العسكري الصيني الأخير هو الأكبر من نوعه لدولة منفردة في العالم المعاصر، كان العرض مزيجا مبه
07:00 - 2025/09/08
في وقت تُرفع فيه أعلام التطبيع في عواصم عربية، وتُستبدل فيه بوصلات الشعوب بمصالح الأنظمة، تتقدّم
11:49 - 2025/09/02
بقلم: صهيب المزريقي كاتب و محلل سياسي  
07:00 - 2025/09/01
كعادته وعادة رئيسه فى التدليس بلا حياء ، كرّر المقاول الصهيوني اليهودي ستيف ويتكوف إدانته الميكان
07:00 - 2025/09/01
بدا الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في الفترة الأخيرة ، وكأنه يضع قنابل ناسفة تحت سريرتحالف الغرب ال
07:00 - 2025/08/25
بقلم: روضة باقو (صحفية)
07:00 - 2025/08/25