فيديو

 
17:40 - 2021/12/11
لقي 50 شخصا على الأقل مصرعهم جراء إعصار قوي ضرب عددا من الولايات الأمريكية مساء الجمعة واليوم السبت، حسبما أفادت وسائل إعلام نقلا عن حاكم ولاية كنتاكي آندي بيشير. ونقلت صحيفة "واشنطن بوست" عن بيشير قوله إن نحو 50 شخصا "من المرجح" أن يكونوا قد لقوا مصرعهم جراء موجة من الأعاصير القمعية التي اجتاحت كنتاكي وولايات أمريكية أخرى في وقت متأخر من يوم الجمعة وصباح السبت. ونقلت الصحيفة عن بيشير قوله في مقابلة مع محطة التلفزيون المحلية WLKY إن عدد القتلى مرجح للارتفاع، مضيفا أن "التقارير مفجعة حقا".
08:37 - 2021/12/11
🇹🇳 وقف جمهور المنتخب التونسي @FTF_OFFICIELLE بقوّة خلف فريقه في مرحلة المجموعات من كأس العرب #FIFArabCup ! ⌛️ أقل من ساعتين على انطلاق مباراة نسور قرطاج مع عمان 🇴🇲 المتوقع أن تشهد حضوراً جماهيرياً مميزاً! pic.twitter.com/qh5J7fxaH8
23:23 - 2021/12/10
التقى زوجان صينيان، الاثنين الماضي، بابنهما المفقود منذ أكثر من 14 عاما، بعد أن اختُطف ابنهم في مدينة شنتشن عام 2007، عندما كان في عمر الـ4 سنوات فقط، لتبدأ قصة معاناتهم الطويلة في البحث عن فلذة كبدهم الضائع. وبحث الزوجان الصينيان، الأب سون هاي يانغ والأم بينغ سيينغ، طوال فترة غياب ابنهما التي استمرت أكثر من 14 عاما، وجالا بكل أرجاء الصين لمحاولة رصد أي أثر لابنهما المختطف، دون جدوى، وموّلا عمليات البحث من خلال بيع ممتلكاتهم وعقاراتهم، وعرضا مكافأة تصل إلى 31 ألف دولار للحصول على معلومات عن مكان وجوده.
22:55 - 2021/12/09
اعرب رئيس الدولة قيس سعيد عن تمنياته بالشفاء العاجل لجميع المصابين في حادث الحريق الذي جدّ اليوم، وطلب ان تأخذ العدالة مجراها خلال إشرافه مساء اليوم الخميس 9 ديسمبر 2021 بقصر قرطاج ، على إجتماع مجلس الأمن القومي. وأكد رئيس الجمهورية على أن الدولة التونسية واحدة وقائمة بمؤسساتها وستظل آمنة وقوية وتعمل وفق القانون، وحث التونسيات والتونسيين على عدم الانسياق وراء الإشاعات من أي طرف كان.  وأشار رئيس الدولة إلى أن تونس التي تتوفر على كل الامكانيات بحاجة إلى مشروع اقتصادي واجتماعي يلبي تطلعات الشعب.
20:55 - 2021/12/09
استقبل رئيس الجمهورية قيس سعيّد، اليوم الخميس 9 ديسمبر بقصر قرطاج، العميد الصادق بلعيد، والعميد محمد صالح بن عيسى والأستاذ أمين محفوظ، أستاذ القانون الدستوري بكلية الحقوق والعلوم السياسية بسوسة. وبيّن رئيس الجمهورية أن المشكل في تونس اليوم دستوري نتيجة دستور سنة 2014 الذي ثبت أنه لم يعد صالحا ولا يمكن أن يتواصل العمل به لأنه لا مشروعية له. وشدّد رئيس الدولة على أن من يحترم سيادة الشعب لا يستعين بأطراف أجنبية للاستقواء بها بل أن المستقبل يحدده الشعب التونسي، وعلى أن بناء المستقبل لا يكون عبر الشتم والتطاول على مؤسسات الدولة والافتراء.