ثقافة و فنّ

وفاء للمبدع المسرحي الراحل علي مصباح في ذكرى وفاته العشرين تتواصل التظاهرة السنوية "أيام علي مصباح المسرحية" والتي تبلغ هذه الس

صحا وطني على جراح عدّة أو قل هو مثخن بجراح قديمة وحديثه لا تندمل ، نشاهد انحداره بقوّة نحو هاوية لا يدرك قرارها .نعم نأسف لوطن

تندثر لا تندثر ؟

ألفــة تجـــري لأورادها، تبــدو وتحتجـــب، تمـضي نحـو اتّساع الدّائرة، كالشّوق تلفظه المآقــي

رغم انتماء  أقاصيص «أقاصيص أخطاء جليلة «إلى جنس سرديّ سِمَتُهُ القِصر الشّديد فإنّها استضافت فنونًا لغويّة كالشّعر وغير لغويّة

تعتبر الاستعارة من الوسائل اللغوية الأساسية الشكلّة للبنية السردية وللمعمّقة للمعنى في الآثار الأدبية عموما وفي «ذاكرة الكورفيد

«لا نلتقي إلّا وداعا». هكذا لخّص الشّاعر محمود درويش ثنائيّة اللّقاء/ الوداع.

غادر حمّام الحاج حميدة ، وهو يلفّ جسمه  خوفا من لفحة الهواء .حذّره طبيب الصّحة العمومية  أكثر من مرّة حين علم انّه يشتغل "طيّاب

في العاصمة كثيرا ما تأسرني الذكريات تحيط بي في كل مكان ولا تتركني أتنعّم بلمسات الحاضر وهمساته بل تأخذني إلى زمن بعيد.

جاء القسم الفرنسيّ من متن هذا الكتاب، غنيّا بوفرة مادّته موزّعا بين البحث السّوسيولوجيّ والجغرافيّ المجاليّ، والمباحث اللّسانيّ