ثقافة و فنّ

كم كنتُ سعيدا ومحظوظا حين سحبتُ جُذاذة ورقة الإمتحان في مادّة النّقد والسيناريو بمعهد السّينما الدّوليّ: ال(FGIK) سنة 1988 بموس

سلسلة حوارات مع شخصيات رسخت في البال أجراها عمّار الطيب العوني بعد استقراء بعض كتابات هؤلاء المبدعين..

تستعد قناة تونسنا لعرض حلقة استثنائية من برنامج

أنت يا صديقي ضحية مثلي نفذ فيك حكم الشّرع ونفذ فيا حكم المجتمع لا تطيل النظر لعلّك تلعنني

يُولَدُ في دفءِ الصباحِ ردّهُ نغَمٌ تَهادى في ضميرِ نهارِ يعلو على أغسانِ وقتٍ عابرٍ

غزة قصتنا غزة غُصّتنا أينما ولّيت وجهك  لا حياة ولا موت  فقط لحظةٌ هي كُلُّ العمرْ

  كما عيون الفجرِ إلى الأزرق واوي عطفٌ على فراغٍ مثقلٍ بوجودي  والفاء مستأنفٌ مكرَهٌ لانكساري

باب نفتحه للأقلام الموهوبة من التّلاميذ، وجسر نمدّه بيننا وبينهم  لمصالحتهم مع الكتاب والكتابة، علينا ألاّ نسلّم  بغول التكنولو

باب نفتحه للأقلام الموهوبة من التّلاميذ، وجسر نمدّه بيننا وبينهم  لمصالحتهم مع الكتاب والكتابة، علينا ألاّ نسلّم  بغول التكنولو

لاوجود لفضاء صالح لعرض فنّي الشروق – مكتب الساحل: