أقلام الشروق

نواصل نشر قصص الأبطال الذين استشهدوا في سبيل نصرة القضية الفلسطينية...وهم كثيرون بالتأكيد...وهم الذين مهدوا - في ما أعتقد - لطو

لست أدري إن كنت مريض وهم . أو فقدت من مداركي العقلية قليلها ، أو جلها ، أو كلها .

بعد ما سميّ بحرب 1948 والنكبة ولتمسّك العرب آنذاك، على ضعفهم، بعدم قبول التّقسيم وإنشاء الكيان الغريب نفّذت المؤامرة ، رغم ذلك،

علي العزيزي  وهو يغلق كل منافذ الخلاص على شخوصه، كأنه  يبلغنا أن هذه الشرائح مصيرها حتما التخبط في العوز دون حتى بصيص من الأمل،

يلتقطُ الكاتبُ الأمين السعدي مشهدهُ  الأول بالكلب الذي يقود القطيع فيلعنُ الكلب ليختم باحترام الكلب ولعنِ القطيع 

كنت سعيدا بالولادة وسعيدا بالميلاد !...فيوم ولدت إبنتي البكر ياسمين  كنت في قمة السعادة...ويوم أنجبت إبنتي ياسمين ابنتها حفيدتي

إنه السلاح الأهم والأخطر غير القابل للكشف والكسر. وهو السلاح الأقوى بيد المقاومة والأكثر لا مرئية وسرية.

ما هو أعظم من السابع من أكتوبر المجيد نقصد.

في السابع من أكتوبر، كُتِبَ للإنسانية نصر، من أشلاء جيش من الأطفال والنساء، فأبى بعضها واستكبر... والنصر لم يصغر...

...معنى هذا أن ذاكرتنا ليست مثقوبة ...وأن عقولنا ليست منهوبة ... !وأننا ما زلنا نذكر الرسم وشهداء الرسم...نذكر الريشة والقلم ..