وحيدة المي

يتوسّع  حضور الأفارقة جنوب الصحراء في النسيج المجتمعي التونسيّ يوما بعد يوم بتضاعف ولاداتهم واندماجهم في مهن كثيرة وتشكيلهم لخط

أمام إغراق البلاد بالمخدّرات بأنواعها تضاعف الإدمان أربع مرات في السنوات الأخيرة وتتجه  الاستراتيجية الوطنية لإزالة السموم إلى

منذ الثمانينات وقابس تعيش تحت  تأثير خطر بيئي حولها من جنّة إلى جحيم بالتلوّث والمخاطر الصحية الجسيمة.

صدر عن دار الفردوس، في 499 صفحة كتاب  « الذّات واللّغة و العالم في شعر المنصف الوهايبي» للدكتور أحمد الجوة  تناول من خلاله  «ال

مثّل التصدي للتطرف العنيف في صفوف الشباب   بالمناطق المهددة بالإرهاب  محور ندوة مفتوحة نظمتها  مؤخرا بالعاصمة جمعية" نحن نحب سو

احتفلت بلادنا هذا الأسبوع بالذكرى الثانية والستين لعيد الجلاء، وهي محطة هامّة في الذاكرة الوطنية تعيدنا سنويّا إلى الحديث عن ال

آلاف الأطنان من الأغذية الفاسدة تم حجزها مؤخرا شملت لحوماً وخضراً وغلالاً ومستحضرات غذائية متنوعة.

الإغراق بالمخدرات ، إثارة الفوضى ، محاولات لإعادة تنشيط خلايا الإرهاب النائمة والاختراق بالعملاء والجواسيس ، وتحريك معارك تصفية

تونسي كل نصف ساعة يصاب بجلطة دماغية.

تتواصل الحرب على تجّار المخدّرات ببلادنا بنجاحات أمنية متتالية حالت دون إدخالها إلى مسالك توزيع السموم وفي نفس الوقت كشفت هذه ا