هادية الشاهد المسيهلي

سيطرت جل المؤسسات الصناعية  على الوضع الصحي بفضل التزامها بإجراءات الوقاية من العدوى من كوفيد19 وتطبيق البروتوكول الصحي مما جعل

حذر الخبراء من ان طبقات الثلوج التي تذوب بنسق مرتفع في القطب الشمالي قد تؤدي الى تحرير فيروسات من العصر البدائي اكثر فتكا من في

تعاني عديد القطاعات الفلاحية من ندرة اليد العاملة في ظل عزوف الشباب عن مهنة الفلاحة بل إن منهم من يختار البطالة وارتياد المقاهي

بحلول فصل الشتاء تطل بعض الأمراض على غرار نزلات البرد العادية والأنفلونزا وما يصاحبها من ارتفاع في درجة حرارة الجسم وتأثيرات جا

يضمن «سوق الكاهنة» للمستهلك جودة المنتوج من صغار الفلاحين وتحويل فائض الانتاج عبر صناعة التحويل الغذائي والبيع مباشرة للمستهلك

وقع المحظور وخرج الوضع في المستشفيات عن السيطرة بعد الدخول في المرحلة الرابعة من تفشي الوباء وتسجيل أكثر من ألف و500 إصابة يومي

أثارت حادثة استيراد النفايات من إيطاليا جدلا واسعا في تونس وهو ما يدفع للتساؤل كيف يتم التصرف في أطنان النفايات التي تفرزها مدن

يشعر جلّ التونسيين بأن البنوك تقوم «بمص دمهم» وفق تعبير العديد منهم.

نظمت جمعية النساء العربيات المتخصصات المنتدى التشاوري العربي للصحة الوقائية للمرأة بعنوان " سرطان الثدي" وذلك بالشراكة مع الاتح

 يتواصل عبث العابثين بصحة المواطن فبعد اللوالب القلبية منتهية الصلوحية والبنج الفاسد فجرت الديوانة في الايام الاخيرة فضيحة البو