كتبها: عبد الحميد الرياحي

ما يسمى «صفقة القرن» أو بالأحرى خدعة القرن بدايتها نصب ونهايتها احتيال..

مازال أحمد أحمد رئيس الكنفدرالية الإفريقية لكرة القدم يطالعنا بالمزيد من الشطحات والمهازل مصرّا بذلك على إعطاء الدليل القاطع لك

في المنطق الأمريكي، وهو إجمالا منطق مستمد من غطرسة القوة ومن حجة القوة الغاشمة يصبح عاديا أن توضع العربة قبل الحصان..

مازالت مسألة اقدام إدارة ـ فايسبوك ـ على حجب مواقع إسرائيلية متخصصة في مهاجمة المسارات الانتخابية في 6 دول افريقية وفي طليعتها

تتصاعد حدّة التوتّر في منطقة الخليج والشرق الأوسط وتتلبّد سماء المنطقة بسحب داكنة تحمل معها نذر حرب طاحنة قد تندلع بين أمريكا و

عندما وقف الشيخ حمد أمير دولة قطر ذات يوم من أيام المؤقت رئيس الغفلة المنصف المرزوقي ليعلن بكل صلف «لقد جئت لأعلمكم أصول البروت

لم يمر افتتاح مؤتمر نداء تونس دون تفجير مفاجأة كبيرة إن لم نقل «قنبلة مدوية» من قبل الرئيس الشرفي للحزب ورئيس الدولة الباجي قاي

يتكرّر المشهد من أقصى البلاد إلى أقصاها:

قبل تنفيذ الإضراب العام تهاطلت التحليلات والتحذيرات من «خميس أسود».

من وقت إلى آخر يضرب الإرهاب الجبان مخلّفا ضحايا وخسائر... ومخلفا أسئلة حارقة.