فاضل الطياشي

تأكد بشكل نهائي تقريبا أن رئيس الحكومة المكلف حبيب الجملي تخلى نهائيا عن فكرة « الحكومة المصغرة»  و"الأقطاب الوزارية".

كم هي ثقيلة هذه الأيام على التونسيين وكم هي طويلة ومرهقة بفواجعها المختلفة وبحالة الخوف والترقب المُملّ الذي بات يُخيم على البل

4 أيام فقط تفصل البرلمان عن الموعد الدستوري للمصادقة على قانون المالية 2020، لكن بأي برلمان ستتم المصادقة عليه تزامنا مع ما يحص

يتزامن تشكيل الحكومة الجديدة مع تطورات مثيرة تعيشها البلاد في عدّة مجالات أكّدتها الأحداث الأخيرة وهو ما يُشكل ضغطا شعبيا عل حب

تونس – الشروق –

 لا يمكن أن يحصل حادث بمثل فظاعة حادثة انقلاب الحافلة في عمدون إلا إذا تراكمت أسباب عديدة كان بالإمكان تفاديها..

 مع تقدم الأيام، تزايدت الانتقادات لرئيس الحكومة المكلف حبيب الجملي والضغوطات عليه حول حقيقة دوره وخاصة حول التعجيل بالإعلان عن

لا شيء يوحي بأن الأطراف السياسية الفاعلة بصدد تحمّل مسؤولياتها كاملة في ما بقي من مسار ارساء منظومة الحكم الجديدة.

أعلن رئيس الجمهورية عزمه التقدم بمبادرة تشريعية لإنشاء مؤسسة عمومية تتولى شؤون عائلات الشهداء ورعاية الجرحى.

جدل واسع يدور هذه الأيام بمناسبة مشاورات تشكيل الحكومة حول طبيعة الأعضاء الذين سيقع عليهم خيار حبيب الجُملي بين من يطالب بحكومة