عبد الحميد الرياحي

انطلقت أمس وتتواصل اليوم القمة العربية في الجزائر. قمة أرادتها الجزائر تحت عنوان «لمّ الشمل».

لم يعد الكيان الصهيوني يجد أي حرج في إطلاق آلته الحربية تعربد داخل المخيمات والمدن الفلسطينية..

مؤشرات الغضب والاحتقان الاجتماعي في بلادنا لم تعد تخفى على أحد.

رغم تأكيدات الجهات الرسمية مازالت «رقصة» المواد الأساسية متواصلة..

في لقاء رئيس الجمهورية برئيسة الحكومة أول أمس تمّ التأكيد «على ضرورة ضمان تزويد الأسواق بالسلع المطلوبة ووضع حدّ لظاهرة فقدان ب

بكل الصلف وبكل الغطرسة...

لا تكاد الأزمة الليبية تخرج من مطبّ حتى تقع في مطب آخر..

هل تكون القمة العربية التي تحتضنها الجزائر يومي 1 و2 نوفمبر المقبل «قمة المصالحات الكبرى»!؟

طفت في الأيام الأخيرة القليلة الماضية على السطح قضية النقص الحاد إن لم نقل التوقف الكامل عن تزويد السوق بالمياه المعلّبة.

تمضي الجزائر في الاعداد والاستعداد لاحتضان القمة العربية الحادية والثلاثين مطلع نوفمبر القادم في العاصمة الجزائرية..