سامي حمّاني

وَسط فرحة غَامرة حَطّت طائرة الترجي الرياضي في دولة الإمارات التي سيعيش فيها سفير الكرة التونسية لحظات تاريخية بمناسبة مُغامرته

«الطّلياني» هو عُنوان الرواية الشهيرة والتي حصد بها صاحبها شكري المبخوت جوائز كَثيرة.

حَرارة شَديدة ترافق المُواجهتين المُرتقبتين في تطاوين وقابس وهما من الجهات التي تَتنفّس الكرة وتَتمسّك بالأمل رغم كلّ عَذابات ا

تَدرّب الترجي أمس في حديقته وبحضور جَماهيره التي حَرصت على تحفيز اللاعبين قبل ساعات من انطلاق الرحلة المُونديالية المَسبوقة بمو

رغم حجب «دربي» العاصمة لإنشغال الترجي برحلة الخليج، فإن برنامج الجولة الحادية عشرة من سباق البطولة سَيُفرز الكثير من الضجيج في

 يَنطلق الترجي الرياضي بداية من اليوم في التَحضير للمُونديال الذي سَتحتضنه دَولة الامارات بين 12  و22 ديسمبر الجَاري بمشاركة سَ

اخترعَ البرازيليون الكرة «الرّاقصة» وأبدعَ الهُولنديون في تَطبيق الكرة الشّاملة ومن جِهتها واكبت تونس الثَورات الحاصلة في اللّع

 رَغم الجِراح العَميقة فإنّ النادي الافريقي بَرهن أنّه قادر على صِناعة الأفراح من بوّابة رابطة الأبطال التي مَنحها «فريق الشّعب

بَعد «الاجهاد» الذي تَعرّض له الفريق في البطولة أمَر الإطار الفني للجمعية بمنح اللاعبين راحة بـ 48 ساعة قبل الانطلاق في التَحضي

بَوادر "حَرب" جَديدة تجتاح الكرة التونسية وهذه "المَعركة" ليست من أجل التمويلات والتَحكيم وأشباه اللاعبين كما حصل بالأمس بين ال