سامي حمّاني

في أجواء مُمطرة أنهى الترجي تَحضيراته لمواجهة القيروان وهي الأخيرة قبل الدخول في التحضيرات الاستثنائية للمُونديال الإماراتي ويأ

في «كلاسيكو» طَغى عليه الاندفاع انتهى صِراع الترجي والنجم بلا غَالب ولا مغلوب.

من المعلوم أن النّجم انفصل عن مدرّبه البلجيكي لدواع فنية بَحتة بما أن أهل الدار تفطّنوا إلى أن تَكتيك «ماستر جُورج» عَقيم ولن ي

بَعد المَشاهد الهَمجية والفَضائح التَحكيمية التي رافقت الجولة الفَارطة، يُواصل قطار البطولة المحلية اليوم السّير ولا يَسعنا إلا

بَعد أن اكتوى الأسطورة الحيّة نورالدين ديوة من نَار الاشاعات جَاء الدور هذه المرّة على لاعب آخر كبير وذِكره على كلّ لسان ألا وه

بَعد قابس يَطمح الترجي اليوم في التَغلّب على النّجم لكسب مَعركة الصّدارة بأقل جُهد مُمكن خاصّة أن الجمعية تَستعدّ للسّفر إلى ال

يَنزل الترجي اليوم ضَيفا على «القوابسية» في نطاق الجولة الثامنة من سباق البطولة ويخوض فريق الشّعباني هذا اللّقاء وسط حسابات مُع

قَال الجريء إن جامعة الكرة هي «الأمّ الحنون» لكلّ الجمعيات «الكبيرة» و»الصّغيرة» وهذه الصّورة على طَرافتها وغَرابتها مقبولة بحك

قد يُضرب المُواطن التونسي عن العمل أوعن الكلام وحتّى عن الطعام دفاعاً عن حُريته وكَرامته لكن من شبه المستحيل أن يُقاطع الكرة ال

كَتب الجزيري اسمه بحروف من ذهب في سجلات المنتخب بعد أن حصد معه اللّقب الافريقي الأغلى عام 2004 فضلا عن احتلاله لقلوب الجماهير ا