سامي حمّاني  

قد تَختلف القِراءات والتَقييمات حَول المُشاركة الترجية في المُونديال والثَابت أن أداء الإطار الفني واللاعبين في الكأس العَالمية

كانت فَرحة الفرنسي «جيرار بوشار» لا تُوصف بعد الانتصار الأخير على «الستيدة».

في غِياب «الكِبار» يُواصل «الصّغار» رحلة النِضال من أجل تحقيق الأمان أوالتَواجد ضِمن الأوائل لمن استطاع إلى ذلك سبيلا خاصّة أن

بين 2007 و2018 سجّلت الكرة التونسية حُضورها في الكأس العالمية للأندية بفضل ثلاثة سفراء وهم النجم والترجي وفوزي البنزرتي الذي قا

رَغم الانشغال بالمونديال فإن الترجي الرياضي لم يَغفل عن «الميركاتو» الذي يشكّل فرصة مثالية لبطل افريقيا لتعزيز صفوفه ببعض الصّف

أشرنا أمس إلى تَداول اسم الجزائري طيّب مزياني كمرشّح لتقمّص أزياء الترجي ونعود اليوم إلى هذا الملف لنؤكد أن شقّا من الفاعلين في

قَدّمت «الهمهاما» أداء كبيرا أمام جلّ القُوى المُحتكرة للّقب حيث فرض فريق «بوقرنين» التَعادل على الافريقي و»السي .آس .آس» وانهز

يُدرك العَارفون بشؤون مركب المرحوم حسّان بلخوجة أن الترجي يَستمدّ جَانبا من قُوّته ونَجاحه من العَمل الكَبير لطبيبه ياسين بن أح

لن نأتي بالجديد إذا قلنا إن المدرب الفرنسي للمغرب «هارفي رينارد» كان من الفنيين المطلوبين بقوّة في الجامعة التونسية لكرة القدم

يعيش الترجي ظروفا استثنائية لذلك فإنّ الانتصار في سلسلة مُبارياته الودية يَبقى على درجة عالية من الأهمية وذلك بغضّ النّظر عن ال