سامي حمّاني   

تَلقّف عمّار الجمل سقوط الترجي في فخّ «العَين» ليسخر من فريق الشعباني وهو ما أثار سخط الكثيرين خاصة أن نادي «باب سويقة» يُمثّل

مُؤشرات كثيرة وأحداث عديدة تؤكد أن «الحَرقة» المُرتقبة لـ «السُوبر» التونسي والافريقي إلى قطر الشقيقة لم تكن مجرّد صدفة وإنما ا

في عَالم كرة القدم تُولد النَجاحات والابداعات من رَحم المُعاناة.

رَغم أن التَّصنيفات الدولية تَبقى نِسبية وشَكلية أحيانا فإنّ تواجد قائد السفينة الترجية معين الشعباني بجوار أشهر وأكبر المدربين

بأحلام مُتباينة وعلى مسافات مُتباعدة يَتحرّك اليوم قطار البطولة بين العالية والرديف وقابس ليُمتع الناس بجولة كروية من شأنها أن

بمكر كبير وتَدبير «ما يخرش المية» على رأي الأشقاء المصريين، تعرّض الترجي ليلة أمس الأول في «برج العرب» إلى مَظلمة تحكيمية صَارخ

وسط ارتياح كبير في صفوف المحبين واللاعبين يواصل الفريق تحضيراته لمباراة الغد أمام نادي حمّام الأنف لحساب الجولة السادسة ذهابا م

أكدنا في عدد الأمس أنّ الأمور في الترجي مفتوحة على كلّ السّيناريوهات والاحتمالات ورفضنا الجَزم والحَسم في مصير المدرب خالد بن ي

بَعيدا عن «جُنون» السياسيين الذين اتّفقوا على تَضييع البلاد وتَجويع العباد، تعود عَجلة البطولة اليوم إلى الدّوران وفي البرنامج

يَستعدّ الترجي لمباراة «الكلاسيكو» بكامل عناصره الأساسية والاحتياطية خاصّة في ظلّ غياب العُقوبات والاصابات ولاشك في أن هذا المُ