سامي حمّاني 

بَين الفَرحة والحَسرة انقضى عام 2018 الذي عِشنا خلاله على وقع حَدثين بارزين: أحدهما سَار والثاني للنّسيان.

يَعيش الترجي الرياضي أيّاما حَاسمة في ظلّ تَزاحم عدّة ملفات سَاخنة والتي يُمكن اختزالها في التحضيرات الجَارية للمائوية والمَساع

بَعيدا عن الأجواء المشحونة التي تَعيشها البلاد مع اقتراب جانفي السَّاخن على الدّوام، ستكون الأنظار مشدودة إلى تطاوين حيث ستدور

عاد الترجي أمس إلى أجواء التمارين استعدادا للرّهانات القادمة  على الصّعيدين المحلي والدولي.

في خطوة غريبة وطريفة أنهت «الهمهاما» مَهام المدرب الفرنسي «جيرار بوشار» قبل أن تَتراجع بعد ساعات عن هذا القرار.

بَعد أن أغلقت ملف المدرب ستعمل جامعة كرة القدم على توفير كلّ الصَلاحيات والتَسهيلات لـ"ألان جيراس" في سبيل إنجاح الفترة الانتقا

في الوقت الذي تَركن فيه المجموعة للراحة فَتحت الهيئة المُديرة ملف الانتدابات أملا في الظّفر ببعض التعزيزات النوعية خاصّة أن الم

يَبدو أن العلاقة بين هيئة «الهمهاما» و»جيرار بوشار» شارفت على النهاية بما أن المعلومات القادمة من الضاحية الجنوبية تفيد بأن نسب

بَعد أن احترقت أعصاب المُحبين في لقاء الإماراتيين، نجح الترجي في انتزاع المركز الخَامس من المكسيكيين وهو مكسب مُفيد للمعنويات و

«يُوصلْ للعينْ ما يُشربشْ».