سامي حماني

أصبح الفشل في كأس العرب جزء من الماضي، وانصبّ التركيز على التحضير لبقية المواعيد المحلية والخارجية.

تُعتبر "تعاونية الرياضيين" واحدة من عشرات المشاريع الرائدة والتي بقيت معطّلة ومعلّقة لعدة أسباب.

لئن تُواجه أنديتنا صعوبات مالية وإدارية كبيرة فإن المنتخبات الوطنية تعمل للأمانة في ظروف مثالية إن لم نقل "مَلكية".

تغنّت الصّحافة الرياضية والجماهير التونسية على امتداد الأيام الأخيرة بالإنجازات التاريخية للبطل أيوب الحفناوي.

قطع الترجي الرياضي شوطا كبيرا في معالجة ملف الانتدابات التي قيل إنه يُشرف على إنجازها النجم الدولي السابق والمدير الرياضي الحال

خيّم الحزن على «بوقرنين» بعد رحيل المدرب واللاعب الدولي السابق الحبيب الماجري.

كنا نتمنى أن يكون «كلاسيكو» الترجي و»السي .آس .آس» احتفاليا بمناسبة مرور الناديين إلى الدور الموالي لكأس العرب غير أن نادي عاصم

إلى زمن قريب كان أيوب الحفناوي مُجرّد سباح «مجهول» ورقم هامشي في خريطة السباحة التونسية التي تزيّنت بإبداعات وإنجازات عدة أسماء

تَلقّت الأندية التونسية ثلاث ضربات مُوجعة على هامش مشاركتها في الكأس العربية المقامة في ضيافة السعودية.

انفصل «السي . آس .آس» عن حسام البدري.