حوار وإعداد: فاطمة بن عبد اللّه الكرّاي

لم تكن آلام التلميذ محمد الناصر ...مقتصرة على اليتم ، من جهة الأب ..أب تمنى بالتأكيد ان يرى نجاحات إبنه...والعكس كذلك، فقد  كان

لم تكن آلام التلميذ محمد الناصر ...مقتصرة على اليتم ، من جهة الأب ..أب تمنى بالتأكيد ان يرى نجاحات إبنه...والعكس كذلك، فقد  كان

لأن الذين فازوا بالأغلبية وبالتالي بالسلطة ، في المجلس التأسيسي ،، كانت انطلاقتهم في الحملة الإنتخابية لأكتوبر 2011 ،، انطلاقة

لم تكن لا حركة النهضة، ولا اية جهة حاضرة ...في موكب تسليم الرئاسة، من الرئيس المبزع المغادر إلى الرئيس المرزوقي الوافد على قصر

لم يكن الرئيس فؤاد المبزع، يتصور أن جمعية مؤلفة من شخصيات وطنية، تعنى بالمصالحة الوطنية، سوف يقع "اختطافها" هي أيضا لتغير صبغته

لما تحمل الرئيس فؤاد المبزع مسؤوليات الحكم حسب الدستور  ورغم عزوفه عن ذلك التكليف في محاولة منه ، مساء 14جانفي 2011 ، لنأي بنفس

الأمر أضحى جليا في تلك المرحلة التي سبقت الإنتخابات... انتخابات المجلس الوطني التأسيسي...

ليس أفضل ، بالنسبة للرئيس فؤاد المبزع، من أن يرى المسار يتقدم ..باتجاه الانتخابات ..من أجل مجلس تاسبسي يكتب نوابه المنتخبون دست

اللجنة الوطنية لإستقصاء الحقائق حول التجاوزات والانتهاكات خلال الثورة، أي بداية من إنطلاقها يوم 17 ديسمبر 2010، المصادف ليوم حر

سينقلب التنظيم الإداري بين المركز والجهات، رأسا على عقب، وخاصة في مستوى الاستعلامات والاستخبارات في وزارة الداخلية...