بقلم: وحيدة المي

أمام أغلبية صامتة ، مصابة بالخرس المصلحي تبقى المعارك التي يخوضها المثقّف مسألة شخصية أو ذاتية مثلما يراد تعويمها وتشويهها .

قد يكون ما سأكتبه اليوم  في علاقة بالإبداع مسألة بديهية لدى البعض ، لكنه بمثابة غلالة شفيفة تكشف جسدا عليلا بقدر ما يتعرّى لا ي

«حلّق...

ما الذي يمكن أن يفعله المرء برأس بلا عينين، وما الذي يمكن أن يفعله بعينين بلا رأس؟.

كم  ناجحة في بيتها وعملها استقبلت أمس  اليوم العالمي للمرأة ،و احتفت بانتصاراتها  دون أن تخرج بقلب  معطوب؟

عشرون شهرا ، وأبواب متحف باردو مغلقة.

أغلق المعرض الوطني بابه ، وفتح بابا على الأمل .

بين حين وآخر، أتلقى على المسنجر رسائل تحريضية ضدّ بعض الأشخاص الفاعلين في المشهد الثقافي  أو التظاهرات ، وأتقّبل آراء جريئة  وم

بين حين وآخر يفتح الموت فمه الواسع ليلتقم أحدنا في غفلة منّا ويجعله طيّ النّسيان .

لنتفّق أولا أنّ المجتمعات التي تغلب عليها الأميّة  وتجعل من أولوياتها الخبز ولقمة العيش  ، تجعل الفن والكتابة  الأدبية مدعاة لل