بقلم: مسعود الكوكي

معذرة إن تضمنت بطاقتي كلمات ما تعودت على ذكرها فأنا مجبر على الدخول من بابين باب «مخاطبة الناس بما يفهمون» وباب «تسمية الأشياء

آه لو كنا «توانسة صافين» لأعلنتها عالية علنا

في عيد الأمهات كل تذكر أمه. وأطنب في وصف حبه لها وعدّد ديونها عليه.

توقفت القافلة... المحرّك لا يتحرّك... وإن تحرّك «لا ضو لا فرانات لا زمارة» والمنحدر حاد والحواشي هاوية.

في مطلع الثمانينات الماضية التقيت بفندق الشام بالعاصمة السورية شيخا مسنّا كان قد أحضر الطعام للزعيم بورقيبة في زيارته الشهيرة ا

توالد وتناسل وتكاثر الحديث عن الخطوط الحمراء الممنوع تجاوزها حتى أن البعض نصّب كل منهم نفسه ديوانا وطنيا لرسمها ومشرّعا برلماني

الغول هو وحش خرافي أسطوري خيالي لا وجود له في الواقع ولكن استنباط هذا الوحش لا أخاله جاء من فراغ وإنما لاستهداف صغار العقول حتى

حشاني من الإدّعاء بأن لي في السياسة في بلادي علما  وفلسفة ولا حتى مجرّد الشمّ، فأنا لا أشمّ منها شيئا ماعدا النتونة ولكني قضيت

حدّثني عمدة في موكب أقامه لتقبل التهاني بتقاعده مؤخرا قال: سأحدثك من باب عاش من عرف الحقيقة ولم يكن له قدر.

لم يعد هنالك شك في أن نزول البركة في محاصيل الفلاحين أصبح مصيبة حتى بات شعار المرحلة «الكثرة وقلة البركة».