حدّثني عنكَ، قلتُ لصاحبي المُبضْحكُ الّذي يلازمني كظلّي: قال: ألا تعرفني بعد؟
بقلم: محمّد بوحوش
مقالات و فيديوهات الكاتب
حين وضعتكَ أمّك قسرا تحت جذع زيتونة ذات خريف رماديّ مبهم، لم تصرخْ كعادة المواليد.
07:00 - 2024/06/27
أعترف بأنّي قد طلـّـقت السّياسة ثلاثا بكلّ ما فيها ومن فيها، بعد أن نفضت يديّ من كلّ ما هو عربيّ، وبعد أن فشلت مشروعات الأمّة ا
07:00 - 2024/06/13
التقيتهُ بعد أكثر من عشرين عاما، أعني صديقي المُبضْحِكُ ( الجامع دائما بين الضّحك والبكاء)، وكان لا بدّ أن ننزلق بالحديث على وض
07:00 - 2024/05/30
يُطرح سؤال ذو أهميّة بالغة: لِمَ لا يوجد أدب الاعتراف في الوطن العربيّ؟
10:12 - 2024/05/16
وضع اللّغة العربيّة لا يختلف كثيرا عن وضع النّاطقين بها.
23:16 - 2024/05/08
لا شكّ بأنّ غياب مشروع ثقافيّ وطنيّ يعمل وفقا لاستراتيجيّات محدّدة في كلّ القطاعات الثّقافيّة له تأثير على الكتاب نشرا وتوزيعا
08:29 - 2024/05/02
قال لي صاحبي المُبضْحِكُ: أما آن للفارس أن يترجّل؟ قلتُ: «يا أعزّك اللّه.
23:01 - 2024/04/24
كان لي صديق (وما يزال صديقا غائبا حاضرا في زحمة الحياة) حفظه اللّه، (واسمه جمال خليل) كلّما باغتُه برأي مخالف يبتسم ابتسامة ساخ
07:00 - 2024/04/18