بقلم: صلاح الداودي

" لا يكمن الحل إذن في لعب لعبة الإنسانية بل في تغيير الوضع الذي تقتضيه الإنسانوية في المقام الأول." 

سيسجل التاريخ ان بلدا صغيرا اسمه تونس، بلد كبير كلما صارع الاستعلاء الغربي وروح الهزيمة الداخلية، سيسجل انه تحدى كل وحوش العصر

يعود كيان العدو هذه الأيام عن طريق ما يكتبه عتاة منظري واستراتيجيي «الأمن القومي» الذي لا يملك منه إلا الاسم بحسب عدة دراسات صه

يعود كيان العدو هذه الأيام عن طريق ما يكتبه عتاة منظري واستراتيجيي "الأمن القومي" الذي لا يملك منه إلا الإسم بحسب عدة دراسات صه

ككل دستور وككل نظام سياسي وككل مرحلة سياسية وككل نظام انتخابي تحصل على الدوام اختلالات وتظهر دائما نقائص ويمكن أن تحدث في كل ال

ككل دستور وككل نظام سياسي وككل مرحلة سياسية وككل نظام انتخابي تحصل على الدوام اختلالات وتظهر دائما نقائص ويمكن أن تحدث في كل ال

ليس هذا طرحا ولا خيارا جديدا بل عبرنا عنه على مراحل.

أولا، الأولويات الاقتصادية والاجتماعية:

مجددا، من أجل إحكام تنظيم وتوحيد وتنشيط الوظائف القيادية الهيكلية للدولة وخطابها والنهوض بدورها في نحت شكل وصورة وماهية وطبيعة

أولا: لا السخافة تغير الواقع ولا الخساسة تؤثر وخسارة بعض الرهانات ليست عيبا.