بقلم: رائف بن حميدة

لنسأل (في تونس وفي غير تونس من أقطار ما يسمى الربيع العربي) لماذا نجحَ مناضلوا الإستقلال نجاحًا معتبَرًا رغم الأمية التي كانت ف

تأويل رئيس الجمهورية للفصل المتعلق بالقوات المسلحة (الفصل 77) أحدثَ زوبعةً خلافيةً بين الشعب وحتى بين أهل الإختصاص الذين إنقسمو

يبدو، من حيث التركيبة النفسية السلوكية،الرئيس قيس سعيد والزعيم بورقيبة على طرفي نقيض تماما (!antipodes) فقيس سعيد من الصنف الذي

 دعوة الغنوشي الى ما يسمى «المصالحة الشاملة» في رأيي لا يوجد لها تفسير إلا في الخطاب المزلزل الذي ألقاه الرئيس قيس سعيد منذ شهر

تمر هذه الأيام الذكرى التاسعة  لما يسمى"ثورة ليبية" وليبيا فاقدة للسيادة ضائعة بين الوساطات الدولية تقرر مصيرها باستهتار واستها

الذين يعبثون بالعقول بتعمّد تزييف الحقائق،والكثيرمنهم محسوب على"النخبة" السياسيّة والفكرية والإعلامية  أوحتى الدينيّة،هم في الح

استمعنا هذه الأيام  الى مقولات متحاملة على بورقيبة وعلى مسيرته الوطنية الكبيرة.وبعضها لم يكتف بهذا، فعبّر عما بداخله من  قلّة أ

لا نبالغ لو نقول إن أسوأ سياسيين في العالم هو سياسيو تونس سوى الذين في الحكم أو في المعارضةَ!