بقلم: المنصف الحميدي

الآن وقد حطّت الانتخابات المحليّة رحالها وأفرزت نتائجها وقد صار لكلّ عمادة ممثلها ويبقى تأكيد ذلك وتتنصيب هؤلاء في مجالسهم المح

بالحي العصري لمدينة المتلوي عديد البنايات الشاغرة ولم يتمّ يوما التّفكير في توظيفها بعد تهيئتها جيّدا ليتمّ استغلالها ثقافيّا خ

للسنة الثانية على التّوالي تعيش مدينة المتلوي عاصمة الحوض المنجمي بلا مهرجان صيفي وهي جريمة في حقّ المتساكنين الذين لهم عشرة  م

تفاعلا مع المقال الذّي نشرناه بجريدة الشروق الغرّاء نظّمت جمعيّة المحافظة على التّراث المنجمي معرضا وثائقيّا وتراثيّا بمناسبة أ

منذ قيام الثّورة المفتعلة شهد قطاع التّربية والتّعليم اهتزازا رهيبا نتيجة الاحتجاجات والإضرابات الشرعيّة أحيانا والمفتعلة وهي ك

عنوان كان يتصدّر نصّا للقراءة في كتاب القراءة للسنة الثالثة والرابعة من التّعليم الابتدائي بداية الستينات وكانت للعودة المدرسية

مرّ الاستفتاء وأخذ الدّستور الجديد الشرعيّة وبدأت تبرز انتظارات المواطنين في إجماع عريض ليتمّ الدّخول إلى مرحلة جديدة وهي الجمه

ببادرة من جمعية:  مباني وذاكرات وبتنسيق مع وحدة التّراث الصناعي باعتبار هذا الأخير تراثا صناعيّا في حدّ ذاته، التأمت يوم السبت

منذ إرساء دولة الإستقلال وما تلتها من حكومات زمن حكم بورقيبة خاصة لم تعرف تونس سياسة ثقافية كالتي عرفت وقتها حيث تم استلهام مشر

سنتناول في هذه الحلقة أنشطة هامة تزكي العملية التربوية, وتسهم في تخريج الطفل على قيم حب الوطن وولائه له وجعله مواطنا صالحا, باع