بقلم: أحمد الحمروني

ما أنا بمفسّر و لا بفقيه لأفرض رأيا أو أفتي بحكم ، و إنّما حسبي الامتثال لواجب التدبّر فيما أقرأ على قدر ما أوتيت من العلم والع

في بلدتي الطيّبة، التي صارت مرجعي في عديد الأمور، تضطلع ذات الفرقة بمختلف الاحتفالات العامّة والخاصّة، بالإنشاد الطرقي في الموا

اختارت أحلام بوصندل من الرصيد المغاربي في الفنّ التشكيلي أعمال المنّوبي بوصندل وناصر بن الشيخ من تونس وسعد بن شفاج ومحمد نبيلي

هي إحدى مدن الوطن القبلي، مشهورة بشاطئها الجميل وبحرها الصافي كما تغنّى بها شحرور الخضراء يوسف التميمي، وهي عاصمة الدخلة، دخلة

رحم الله الموتى ورزق أهاليهم الصبر. وشفى الجرحى. ورزقهم النسيان .... 

قياسا على أغنية أمّ كلثوم ... أقول : الأولى في مصر، والثانية في سوريا، والثالثة.  

بعد أشهر، بل شهور، زرت بلدتي الطيّبة بدعوة كريمة من جمعيّة التراث رفقة صديقين المنصف بلحولة رئيس نادي مصطفى الفارسي للإبداع وصا

كثيرا ما تتحوّل أحلام الشباب إلى جريمة في حقّ الواقع.

لطالما توهّمنا أنّ الآثار الرومانيّة المنتشرة في بلادنا بناء جهّال وكفّار وأنّ فخرنا إنّما يكون بالآثار الإسلاميّة وحدها حتّى ب

لم أجد أصدق وأدقّ من هذا النحت اللغوي تعبيرا عن حالتي مثل عديد التونسيّين قبل أيّام من الانتخابات الرئاسيّة وبعد محادثات مع بعض