بقلم: أحمد الحمروني

من أطرف فصول الكتاب «الحياة اليومية للوزير خزندار مظهرا من مظاهر الحكّام المستبدّين» (ص161ـ187).

لم يكن هدف المؤلف دراسة تفاصيل السيرة الذاتية لهذا الوزير بالذات بل كان هدفه إبراز دور فئة المماليك داخل القصر الملكي في إطار ش

ابحثوا في القاموس وفي وكيبيديا عبر غوغل عن الكلمة الفرنسية «أسّاسين» (Assassins) تجدوا أن أصلها عربي «حشّاشين».

هذه دراسة للسيرة الذاتية لمصطفى خزندار (1837 ـ 1878) ولأحوال تونس الاقتصادية في عهد وزارته من ق 19 م (المسيرة، تونس 2021، في 40

في خاتمة الكتاب استخلص المؤلف «أن تصوّر مسيحيي» القرون الأولى له (أي يسوع أو عيسى) تغيّر ردا على نقد خصوم الدين الجديد من اليهو

يرسم هذا الكتاب، كبحث معمّق وموثّق (نقوش عربية، تونس 2016، في 497 ص، ط، المغاربية) صورة ليسوع (عيسى) المسيح فيها جدّة وجرأة بمع

في حكاية «يا خيل سالم باش روّحتولي» لا نجد قصة أغنية صليحة بل نجد سيرة عبد الله التبرقي بصفته أول موظف تونسي في إدارة البريد ين

سبق للمؤلف أن نشر ضمن مدوّنة تراث بلدية المطوية، «حكايات أمّي الصالحة» (دار سحر، تونس 2011) و«أساطير  مطوية» (سحر 212)، وهذا ال

للصبر حدود، فالوضع لا يمكن أن يستمرّ بعد أن مرّت عشر عجاف على ثورة تبخّرت أحلام شبابها بالشغل والكرامة والحرية مذ ركبها الإسلام

يتكامل هذا الكتاب (دار سحر، تونس 2021، في 311 ص، ط، المغاربية) مع إصداراته السابقة عن نفس الدار بعنوان «مقاربات للمسرح التراثي»