بقلم: أحمد الحمروني

تحت عنوان في قالب سؤال «لماذا لا تتقدم تونس رغم تخلّصها من الاستبداد؟» كتب محمد عبّو بصفته السياسية: «لسوء الحظ، كان الموقف الس

نشره على نفقته (تونس 2019، في 275 ص، ط، المغاربية) بعد ثلاثة كتب هي «مقالات قبل الثورة» (2014) و«تنظيم حرية الإعلام» (2015) و«ا

عنوانه الكامل «دليل مهارات التواصل لتحسين جودة الخدمة الموجهة للحريف في ميدان السياحة» (مبادرة الشراكة الأمريكية الشرق أوسطية،

إذا الشعب يوما أراد الحياة فلا بدّ أن يستجيب الدستور، لأنّ شرعيّة الشعب أقوى وأعلى من أيّة سلطة بما أنها مصدر كلّ سلطة.

رحم الله «البجبوج» الذي سنذكره في أعياد الجمهورية بعد جنازته التاريخية وهذه الطبعة الثانية من كتاب عنه بعنوان فرعي «المشي بين ا

ينبغي التنويه أولا بالجهد الكبير الذي بذله مؤلف هذا الكتاب (مجمّع الأطرش، تونس 2017، في 525 ص، ط، المغاربية).

أصدر المعهد العالي لأصول الدين العدد الثالث من سلسلة تعرّف في كلّ عدد بشيوخ جامع الزيتونة وأساتذة جامعة الزيتونة، مع قسم خاص با

عنوانه طويل مركّب: «من روافد العمل الثقافي / المؤسسات الثقافية: تعدّد الاختصاصات وانفتاح الرؤى» (دار الاتحاد ـ اتحاد الكتاب الت

بعد خلوص الطبعة الأولى (دار سحر، تونس 1999) صدرت الطبعة الثانية مزيدة ومنقّحة (دار سحر، تونس 2020، في 206 ص) بعنوان فرعيّ «مقار

في الخاتمة العامة خصّص المؤلف خمس صفحات لمآثر الزعيم الراحل وصفحة واحدة لمناقصه لينتهي إلى اعتباره رمزا مضيئا ورجلا استثنائيا ف