بدرالدين السياري

ونحن على أبواب عيد الفطر المبارك، تعود -ككل سنة- مظاهر الفوضى في النقل وبقاء المسافرين ساعات وحتى أياما في محطات النقل.

تسيطر على الادارة التونسية ظاهرة «ارجع غدوا» التي استفحلت كثيرا واصبحت مأزقا حقيقيا يجب على السلطات المعنية ايجاد حل لها في اقر

تشهد طرقاتنا حالة غريبة ومزرية من حالة حب الذات والأنانية وعدم الاحترام وفهم القوانين، جعلت الامور تتحول الى صراع حول الاولوية

أصبح «التعلات» التي يخترعها سواق التاكسي لعدم اعجابهم بالوجهة التي يريدها الحريف، مستفزة ومثيرة للأعصاب، على اعتبار أنّها تشخص

يبدو أن وزير التعليم العالي سليم خلبوس قد أساء التعامل مع ملف نقابة «اجابة» وأخل بما تم الاتفاق عليه سابقا مما أدخل الأمور في م

ثقافة المقاطعة

التصريح بالمكاسب

«لجنة مشاهدة الكوارث»

بينما يغرق سياسيونا في وحل السياسة وحساباتها الضيقة ويدنّسون شرف هذه البلاد بعيدا كل البعد عن انتظارات ومأساة هذا الشعب المسكين

بعد الخسائر الفادحة التي خلفتها الامطار الاخيرة في ولاية نابل على جميع المستويات تتصدر الاعانات الموجهة لهذه الولاية المنكوبة ا