الشيخ: أحـمـد الغربـي

من رحمةِ الله تعالى علينا أنْ جعـل لنا مَواسم ومناسبات  فيها نفحات عطرة زكية يفرح بها المؤمنون وَ يتسابق فيها الصالحون وَ يرجع

استوقفني أحدهم وهو متجهّم وعلامات الغضب الشديد بادية على وجهه وقال لي: لقد أطردني أخي من بيته ليلة عيد الأضحى ورفض التصالح رغم

أكرم الله سبحانه وتعالى أنبياءه ورسله بالمعجزات والبراهين، فكانت معجزة سيدنا إبراهيم أن صارت النار التي ألقي فيها بردا وسلاما ع

إن من تمام حكمة الله سبحانه وتعالى وكمال علمه أنه لم يخلق الإنسان سدى وعبثا كما يدّعي فلاسفة الإلحاد والعبثية بل إنّ الإنسان قد

الأبناء هم عمدة المستقبل حبهم مغروس في النفوس فالمرء يرى فيهم مستقبله المشرق وامتداده الطبيعي بعد الوفاة وما من أحد من الناس إل

اختار الله سبحانه وتعالى الإسلام ليكون آخِر أديانه السماوية وهو دين الناس إلى يوم القيامة قال عزوجلّ في سورة المائدة: (الْيَوْم

إن من أكبر النعم التي وهبها الله سبحانه وتعالى للإنسان الأبناء والذرية الصالحة البارّة قال تعالى:( وَاللّهُ جَعَلَ لَكُم مِّنْ

يسعى الإسلام إلى إصلاح الفرد والمجتمع  عن طريق بذل النصيحة التي اعتبرها  الرسول صلى الله عليه وسلم من صميم الدين حين قال  (الدي

نودّع سنة إدارية ونستقبل يوم الأحد القادم سنة جديدة وإن انتهاء سنة ومجيء سنة أخرى يوحي إلى أن الإنسان مهما كان عرقه ولونه ومهما

اعتادت كثير من الدول والحكومات  أن تعد ميزانياتها  في نهاية كل سنة إدارية حيث تعمل على  توفير السيولة المالية  لتنفيذ مخططاتها