إعــــــــــــداد : محمد الماطري صميدة

لقد قلت هذا سابقا وسوف لن أمل من ترديده لاحقا  ومتى سنحت الفرصة...ولقد قلت وما زلت أقول إن الزعيم بورقيبة ارتبط بوجدان الناس وع

لقد أهينت المرأة التونسية كثيرا بعد الثورة...وخاصة من الوافدين الجدد الذين دمروا البلاد والعباد وجعلوا تونس مرتعا للإرهابيين وا

طالعت مرتين كتاب «نصيبي من الحقيقة» للوزير الأسبق في عهد بورقيبة محمد مزالي ...وفي الكتاب تحدث محمد مزالي عن تاريخه وإنجازاته و

… وعدت أحاور شاعر بورقيبة...حين وصلتني ملاحظات مخالفة لما قال لي شاعر بورقيبة الكبير عز الدين الشابي وتحمل في ظاهرها الشك والري

كانت علاقة الزعيم بورقيبة وصديقه القديم أحمد المستيري علاقة شد وجذب...وكان بورقيبة يطالب بمعارضة قوية تكشف له الفساد في البلاد

من المحطات التاريخية الكبيرة في تاريخ المجاهد الأكبر  ملحمة الزعيم بورقيبة في «برج البوف» .

لقد تعامل  بورقيبة طوال حياته مع الكفاءات في كل المناصب وكل الوزارات  وهو ما ساهم في عهده في الحفاظ على الدولة من كل المتاهات و

كانت محاضرات الزعيم بورقيبة في معهد الصحافة وعلوم الأخبار من أجمل وأعمق وأعذب المحاضرات التي كان يقبل عليها الطلبة والأساتذة وك

نذر بورقيبة حياته لوطنه ولشعبه ...ومن أجلهما عاش ومن أجلهما كافح وناضل وذاق الأمرين في السجون والمنافي.

بصراحة الحديث عن الزعيم بورقيبة ممتع ومفيد وعميق وعذب ...وبورقيبة هو إنسان له ما له وعليه ما عليه...ولكن يبقى أجمل ما في بورقيب