أسماء سحبون

تشهد تونس خلال السنوات الاخيرة نزيفا من الهجرة النظامية وايضا غير النظامية بشكل افرغ مهنا وقرى ومدنا من سكّانها.

 تسعى تونس للتخفيف من حدة الأمية وذلك بتخفيض النسبة من 17.7 بالمئة الى 15.8 بالمئة بحلول عام 2026 وفقا لما تم الإعلان عنه رسميا

 ليس هناك أسوأ من ان تعجز السلطات عن ضمان حق أساسي للمواطن مثل حق التزود بالماء الصالح للشراب.

 مؤشرات عديدة تؤكد حالة الغضب الاجتماعي الكامن تجاه الازمات المتنوعة التي يعيشها الشارع والتي تشمل حقوقا أساسية كالحق في الغذاء

لا يبدو اصلاح القطاع الصحي أمرا ذو أولوية قصوى في تونس والحال أنه يخص معركة حياة او موت مع أمراض وعلات صحية يخوضها التونسيون بل

 عكس ما تمت اشاعته خلال الأيام الماضية أكد الدكتور الهاشمي الوزير مدير معهد باستور ان التقطيع الجيني الجاري لعينات الإصابة المر

 «لا شيء في المتناول، لم نعد نستهلك الغلال لارتفاع أسعارها، لم نعد نستمتع بالخضر لغلاء أسعارها أيضا، ولا نعرف ان كان الامر ظرفي

 يثير المتحور الجديد لفيروس كورونا قلق الكثير من المختصين في العالم وقد وصفته المنظمة العالمية للصحة بانه "مثير للاهتمام لسرعة

«تزوجتُه عن حب، التقينا ذات صدفة عبر مكالمة خاطئة، لكنه استمر في التحدث اليّ، ثم تزوجنا وأنجبنا ولدا جميلا" تقول الفة ذلك وهي ت

مرة أخرى ينفجر لغم في وجه احد القرويين في سفوح جبال المغيلة، إنها المعركة المستمرة التي لم يربح فيها القرويون سوى رغبة ملحة في