أحمد الحمروني

هي مدينة حديثة النشأة، سريعة التطوّر، وأهم مكاسبها الجامعة بكلياتها ومعاهدها، أطلق عليها اسم القبيلة العربية عوض اسمها المستمدّ

هي جوهرة الساحل، وهدريم الفينيقية، ورباط لحماية القيروان عاصمة البلاد في العصر الوسيط، ومرسى أسطول إفريقية منذ العهد الأغلبي، ا

هي إحدى أكبر مدن الشمال الغربي، لقّبت بمطمور روما وبهري إفريقية، وسمّيت بباجة القمح تمييزا لها عن باجة الزيت التي كانت بجهة الم

هي عروس الشمال الغربي، ومدينة المرجان يصطاد من بحرها وتنحت منه أروع التحف وأثمن الحليّ، ومدينة الخليج تصنع منه أجمل أشكال الغلي

وأخيرا وبكلّ استحقاق فازت الجزائر الشقيقة بكأس إفريقيا للأمم لكرة القدم ، وفرحت من صميم فؤادي لكافّة إخواني بالقطر القريب كما ك

ليس عيبا أن يحدّث المرء عن نفسه أحيانا دون مبالغة .

من إحدى قطط العمارة وزوجها إذا أطعمتهما فشكرا وإذا استعار الجار صغيرهما فاحتارا وزهدا في الأكل وتوسّلا وبحثا إلى أن يعاد إليهما

ما فرضت صلاة المغرب في مهلة محدودة جدّا من وقت الغروب إلاّ لحكمة إلهيّة تبدو آياتها واضحة للعيان والأسماع في سكون جميع الكائنات

كنت كمن هرب من القطرة فجاء تحت الميزاب.

في بلدتي الطيّبة يعظّمون الركن الخامس والأخير لأنّه شاق ومكلف وتمام الدين بشعائر، منها توديع الحجيج بالطواف على الزوايا وإنشاد