بدرالدّين السّيّاري

على وقع إبادة جماعية مستمرة منذ قرابة العامين في قطاع غزّة، وعدوان صهيوني متواصل على أكثر من 5 دول عربية آخرها، سيكون زعماء 57

مرّة أخرى يعود المخطّط  الرئيسي لحرب الابادة على قطاع غزة وهو التهجير الى الواجهة، لكن هذه المرة ليس بالقوة العسكرية الغاشمة ال

ككرة ثلج، يتدحرج التصعيد في شمال الأراضي المحتلة بين حزب الله والكيان الصهيوني نحو انفجار أوسع وحرب اقليمية قد تحرق الجميع، وهو

وصلت حرب الاحتلال على قطاع غزة الى مرحلة حاسمة من حيث التوقيت والأهداف والمصالح، وبين الأهداف الاسرائيلية المنشودة والمصالح الأ

بعد مرور شهر على العدوان الصهيوني على غزة و11 يوما على التوغّل البري للاحتلال داخل القطاع، سطّرت ولا تزال المقاومة ملحمة بطولية

مدفوعة بضغط غربي وخاصة أمريكي من أجل تحقيق نصر ما يبرّر ما تقدّم من الدّعم الهائل، تبدو أوكرانيا أمام محنة غير مسبوقة اسمها "ال

بين هجوم كييف المضاد المدعوم غربيا بقوة والذي فشل فشلا ذريعا الى حدّ الآن، وصمود موسكو الاسطوري لا بل والتحضير لهجوم حاسم الشهر

بانقلاب النيجر، باتت غرب أفريقيا منطقة رمال متحرّكة وميدان صراع ، بين القوى الغربية التي تخسر نفوذها تدريجيا والقوى الأخرى التي

«أريد الغاز والنفط الروسي»، ذلك ما نادى به نشطاء في مظاهرات عارمة في ألمانيا اقتدى بها لاحقا الفرنسيون الذين تظاهروا بعشرات الآ

بخطاب مدوّ في "يوم النّصر" على النازية، لا يترك الرئيس الروسي فلاديمير بوتين مجالا للشكّ في تحقيق النّصر في "حرب الضرورة" في أو