وزير الخارجية الايراني: العلاقات بين إيران والسعودية تتخذ "مسارًا جيدًا"
تاريخ النشر : 12:48 - 2024/09/13
أكد وزير الخارجية الإيراني عباس أن "العلاقات بين والسعودية تسير منذ عدة سنوات على مسار جيد للغاية، وتتحرك في الاتجاه الصحيح".
وقال عراقجي إن السعودية وإيران "لديهما حوارات سياسية جيدة، وهناك تشاور بينهما بشأن القضايا الإقليمية"، وفق قناة "الشرق".
وأضاف عراقجي: " بدأ مع المملكة منذ فترة، وآمل أن تواصل الحكومة الجديدة في إيران هذا التعاون"، متابعاً: "ترتكز سياسة الحكومة الرابعة عشرة في إيران على تعزيز علاقاتها مع جيرانها قدر الإمكان".
وأوضح أن "الجانبين الإيراني والسعودي يوليان أهمية خاصة لسياسة الجوار، ومن أجل إقامة علاقة جيدة ينبغي أن يكون هناك تعاون واسع النطاق، وهذا أمر ضروري لتحقيق السلام والاستقرار في المنطقة".
وتابع عراقجي: "كلانا يريد السلام في المنطقة، ونحن والسعودية وجميع البلدان في المنطقة نسعى لأن نكون قادرين على الدخول في تعاون مرة أخرى. لدينا علاقاتنا الخاصة التي كانت في الحكومة السابقة وسنستمر فيها، ونأمل إعادة البناء عليها بسرعة وإيجاد مجالات مشتركة للتعاون".
وأردف عراقجي: "سنلتقي بمناسبة انعقاد الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك حيث يمكننا إجراء المزيد من المناقشات والمضي قدمًا في ذلك".
أكد وزير الخارجية الإيراني عباس أن "العلاقات بين والسعودية تسير منذ عدة سنوات على مسار جيد للغاية، وتتحرك في الاتجاه الصحيح".
وقال عراقجي إن السعودية وإيران "لديهما حوارات سياسية جيدة، وهناك تشاور بينهما بشأن القضايا الإقليمية"، وفق قناة "الشرق".
وأضاف عراقجي: " بدأ مع المملكة منذ فترة، وآمل أن تواصل الحكومة الجديدة في إيران هذا التعاون"، متابعاً: "ترتكز سياسة الحكومة الرابعة عشرة في إيران على تعزيز علاقاتها مع جيرانها قدر الإمكان".
وأوضح أن "الجانبين الإيراني والسعودي يوليان أهمية خاصة لسياسة الجوار، ومن أجل إقامة علاقة جيدة ينبغي أن يكون هناك تعاون واسع النطاق، وهذا أمر ضروري لتحقيق السلام والاستقرار في المنطقة".
وتابع عراقجي: "كلانا يريد السلام في المنطقة، ونحن والسعودية وجميع البلدان في المنطقة نسعى لأن نكون قادرين على الدخول في تعاون مرة أخرى. لدينا علاقاتنا الخاصة التي كانت في الحكومة السابقة وسنستمر فيها، ونأمل إعادة البناء عليها بسرعة وإيجاد مجالات مشتركة للتعاون".
وأردف عراقجي: "سنلتقي بمناسبة انعقاد الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك حيث يمكننا إجراء المزيد من المناقشات والمضي قدمًا في ذلك".