وداعا جمعة

وداعا جمعة

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2020/02/27


وداعا يا ابن العم... لماذا رحلت دون وداع؟ لقد تركت في القلب لوعة وفي الحلق غصّة وفي العين دمعة... لا تقلق أخي، حبك في القلوب راسخ كما ذكراك لدى الأهل والأحباب، كلهم جاؤوا لتوديعك وستبقى ذكراك خالدة، لست الميت يا ابن العم، فليس من مات واستراح بميت، إنما الميت ميت ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2020/02/27

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

بعد نجاحه في تنظيم خمسينية مهرجان البحر الأبيض المتوسط بحلق الوادي، أعطى الفنّان محمد الحبيب المن
07:00 - 2025/12/25
إنني طفل طموحُ صادق الوعد نصوحُ أعشق الحرف أغنّي ياصديقي لا تلمني
07:00 - 2025/12/25
أحبّك تونس الخضرا جنيت العزّ والفخرا أحب ترابك الغالي ترابك كان لي عطرا
07:00 - 2025/12/25
 بالرّغم من استشراء الجريمة في المجتمع التّونسيّ والمجتمعات العربيّة، فإنّ اللّافت للنّظر في مجال
07:00 - 2025/12/25
 
07:00 - 2025/12/25
يظل سؤال الاعتراف بالمبدع في المشهد الثقافي العربي مطروحًا بإلحاح: هل يُقاس الإبداع بالمنجز الحقي
07:00 - 2025/12/25
قيروانيّ نعمْ طائر فوق القممْ برعم الشعر أنا وسليل للقلمْ
07:00 - 2025/12/25