نقابة السلك الديبلوماسي تستنكر "المحاولات مغرضة" ضد أعضاء السلك وضد وزير الخارجية
تاريخ النشر : 00:19 - 2020/06/13
استنكرت نقابة السلك الديبلوماسي، ما وصفته بـ'المحاولات المغرضة التي تستهدف أعضاء السلك الدبلوماسي ووزير الشؤون الخارجية باعتباره أحد أبناء السلك، من خلال العمل على توتير العلاقة بين الوزارة والجالية التونسية المقيمة بالخارج'.
وذكرت النقابة، في بيان صادر عنها الجمعة 12 جوان 2020، بالمجهودات المثمرة التي قامت بها وزارة الشؤون الخارجية والبعثات الدبلوماسية والدائمة والقنصلية من أجل الإحاطة النفسية والاجتماعية والمادية بالمواطنين التونسيين العالقين بمختلف بلدان العالم إلى حين تأمين عودتهم إلى أرض الوطن، بالتعاون مع مكونات المجتمع المدني التونسي بالخارج وعدد من أبناء الجالية التونسية.
وأكدت على عمل الوزارة على توفير المعدات الطبية واللوجستية الضرورية بالتعاون مع البلدان الشقيقة والصديقة والمنظمات الإقليمية والدولية، مما ساهم في معاضدة المجهود الوطني للحد من انتشار فيروس كورونا بتونس.
ودعت كافة الجهات الوطنية الفاعلة إلى التحلي بروح المسؤولية والوطنية العالية في التعاطي مع المسائل المتعلقة بالسياسة الخارجية للدولة التي يضبطها رئيس الجمهورية بصفته رئيسا للدبلوماسية، بالتعاون مع وزير الشؤون الخارجية، وباستشارة الخبراء من أعضاء السلك الدبلوماسي.
يذكر أن انتقادات وجهتها عدد من الجهات، إلى وزارة الشؤون الخارجية خلال الأشهر القليلة الماضية التي شهدت، غلقا للحدود البرية والبحرية والجوية، على اثر انتشار جائحة كورونا، وبعد أن علق آلاف التونسيين بالخارج.
في المقابل، عملت وزارة الشؤون الخارجية بالتنسيق مع شركات الطيران التونسية وسلطات الدول الأخرى على إجلاء أغلب التونسيين العالقين بالخارج ، كما أكدت أنها عملت على الإحاطة بمن لم يتمكنوا من العودة الى أرض الوطن.

استنكرت نقابة السلك الديبلوماسي، ما وصفته بـ'المحاولات المغرضة التي تستهدف أعضاء السلك الدبلوماسي ووزير الشؤون الخارجية باعتباره أحد أبناء السلك، من خلال العمل على توتير العلاقة بين الوزارة والجالية التونسية المقيمة بالخارج'.
وذكرت النقابة، في بيان صادر عنها الجمعة 12 جوان 2020، بالمجهودات المثمرة التي قامت بها وزارة الشؤون الخارجية والبعثات الدبلوماسية والدائمة والقنصلية من أجل الإحاطة النفسية والاجتماعية والمادية بالمواطنين التونسيين العالقين بمختلف بلدان العالم إلى حين تأمين عودتهم إلى أرض الوطن، بالتعاون مع مكونات المجتمع المدني التونسي بالخارج وعدد من أبناء الجالية التونسية.
وأكدت على عمل الوزارة على توفير المعدات الطبية واللوجستية الضرورية بالتعاون مع البلدان الشقيقة والصديقة والمنظمات الإقليمية والدولية، مما ساهم في معاضدة المجهود الوطني للحد من انتشار فيروس كورونا بتونس.
ودعت كافة الجهات الوطنية الفاعلة إلى التحلي بروح المسؤولية والوطنية العالية في التعاطي مع المسائل المتعلقة بالسياسة الخارجية للدولة التي يضبطها رئيس الجمهورية بصفته رئيسا للدبلوماسية، بالتعاون مع وزير الشؤون الخارجية، وباستشارة الخبراء من أعضاء السلك الدبلوماسي.
يذكر أن انتقادات وجهتها عدد من الجهات، إلى وزارة الشؤون الخارجية خلال الأشهر القليلة الماضية التي شهدت، غلقا للحدود البرية والبحرية والجوية، على اثر انتشار جائحة كورونا، وبعد أن علق آلاف التونسيين بالخارج.
في المقابل، عملت وزارة الشؤون الخارجية بالتنسيق مع شركات الطيران التونسية وسلطات الدول الأخرى على إجلاء أغلب التونسيين العالقين بالخارج ، كما أكدت أنها عملت على الإحاطة بمن لم يتمكنوا من العودة الى أرض الوطن.