نفطة: حملة نظافة بمبادرة من المجتمع المدني ودعم من الهياكل الجهوية وبلدية المكان
تاريخ النشر : 18:49 - 2025/10/28
تتواصل، في مدينة نفطة من ولاية توزر، حملة نظافة لأبرز محاور المدينة، على غرار الشوارع الرئيسية والساحات العامة، والمواقع السياحية تحت شعار "نفطة تستاهل". وتنتظم الحملة ببادرة من بعض الجمعيات على غرار جمعية "شانتي"، وجمعية الشباب المبدع، إلى جانب المجلس المحلي، وبلدية نفطة، والهلال الأحمر التونسي، والكشافة التونسية، وبدعم من الإدارات الجهوية للتجهيز والفلاحة بالآليات والمعدات الضرورية، وفق رئيس المجلس المحلي أمين زكري.
وأوضح زكري، في تصريح لوكالة "وات"، أنّ هذه الحملة، التي انطلقت منذ موفى الأسبوع المنقضي، تهدف إلى مزيد تجميل المدينة وحسن اعدادها وتهيئتها لاستقبال زوارها من السياح التونسيين والأجانب لتكون في حلة جميلة لاسيما وأن المدينة تعيش على وقع الدورة الثامنة من مهرجان روحانيات الذي يستقطب سنويا عددا هاما من الزوار وأضاف أنه ينتظر أن تكون الحملة مفتوحة خلال الأسابيع والأشهر القادمة من خلال تنفيذ حملات ميدانية يشارك فيها عدد من المتطوعين كلما دعت الحاجة إلى ذلك، وتنفيذ تدخلات ترتكز أساسا على رفع الفضلات والأتربة والدهن والتبييض والعناية بالأشجار.
وانطلقت الحملة من المدينة العتيقة التي تمثّل خلال الفترة الحالية وجهة للزوار لاحتضانها التظاهرات الثقافية الكبرى، فضلا عن الشوارع الرئيسية والمنطقة السياحية وساحة الفنون، وفق نفس المصدر.
تتواصل، في مدينة نفطة من ولاية توزر، حملة نظافة لأبرز محاور المدينة، على غرار الشوارع الرئيسية والساحات العامة، والمواقع السياحية تحت شعار "نفطة تستاهل". وتنتظم الحملة ببادرة من بعض الجمعيات على غرار جمعية "شانتي"، وجمعية الشباب المبدع، إلى جانب المجلس المحلي، وبلدية نفطة، والهلال الأحمر التونسي، والكشافة التونسية، وبدعم من الإدارات الجهوية للتجهيز والفلاحة بالآليات والمعدات الضرورية، وفق رئيس المجلس المحلي أمين زكري.
وأوضح زكري، في تصريح لوكالة "وات"، أنّ هذه الحملة، التي انطلقت منذ موفى الأسبوع المنقضي، تهدف إلى مزيد تجميل المدينة وحسن اعدادها وتهيئتها لاستقبال زوارها من السياح التونسيين والأجانب لتكون في حلة جميلة لاسيما وأن المدينة تعيش على وقع الدورة الثامنة من مهرجان روحانيات الذي يستقطب سنويا عددا هاما من الزوار وأضاف أنه ينتظر أن تكون الحملة مفتوحة خلال الأسابيع والأشهر القادمة من خلال تنفيذ حملات ميدانية يشارك فيها عدد من المتطوعين كلما دعت الحاجة إلى ذلك، وتنفيذ تدخلات ترتكز أساسا على رفع الفضلات والأتربة والدهن والتبييض والعناية بالأشجار.
وانطلقت الحملة من المدينة العتيقة التي تمثّل خلال الفترة الحالية وجهة للزوار لاحتضانها التظاهرات الثقافية الكبرى، فضلا عن الشوارع الرئيسية والمنطقة السياحية وساحة الفنون، وفق نفس المصدر.