نامت عيوني

نامت عيوني

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/11/20


اليوم أرنو في دلال ساحر والشمس كالأنثى هواها مرسل أختال في ثوب بهي فاتن أشدو كطير من بعيد...بلبل في شدوه الريحان يبدو عاشقا سحر الورى والعقل مني كامل النجم يبدو كالدمى مسترخيا ما بال زهر القلب آه ذابل يا ويل أرض خيرها مستنزف من بطش أعداء النهى أو سافل ما كان خوفي يا فتى مستنفذا تلهو وألهو أنت صبح ذاهل يقسو علينا ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/11/20

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

ونحن على أبواب الدورة السادسة والعشرين لأيام قرطاج المسرحية  ، يستعد  المشهد الثقافي لتجديد العهد
07:00 - 2025/11/20
لقد نجحت البنتان التونسيتان في نيل أولى جائزة في قراءة اللغة العربية الفصحى في الإمارات العربية ا
07:00 - 2025/11/20
بعد أكثر من أربعة عقود على تأسيسها ...
07:00 - 2025/11/20
في مساءٍ بغداديٍّ دافئ، حيث كانت الشمس تُودِّعُ دجلة بلوعةٍ أليفة، جلستُ في مقهى «البدرية» العتيق
07:00 - 2025/11/20
تحتضن العاصمة تونس خلال اليومين القادمين منتدى تونس لتطوير الطب الصيني الافريقي وذلك بمشاركة أكثر
07:00 - 2025/11/20
منذ أكثر من ثلاثين سنة، وتحديدا منذ سنة 1994، بدأتُ أسجّل في كرّاس خاصّ ما أقرأه من كتب قراءة كام
07:00 - 2025/11/20
«أنا لا أحبك يا موت.. لكنني لا أخافك.. وأدرك أنك سرير لجسمي وروحي لحافك..
07:00 - 2025/11/20